ونحن نعلم أن أعراض الدعاة اليوم أصبحت هدفا لسهام كثيرة، ولذا يتعين على الداعية أن يغلق الباب الذي تأتيه منه الريح، ليريح ويستريح!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015