وَقد بُنِيْ يَفعَلْنَ فِي الأفعَالِ فَمَا لهُ مُغيّرٌ بحَالِ تقولُ منهُ النُّوقُ يَسْرَحْنَ وَلَمْ يَسْرَحْنَ إِلَّا لِلِّحَاقِ بِالنَّعَمْ فهذهِ أمثلةٌ ممّا بُنِي جَائِلَةٌ دَائِرَةٌ فِي الألسُنِ وكلُّ مَبنيَ يكونُ ءاخِرَهُ على سَوَاءٍ فَاستَمِعْ مَا أذكُرَهُ وقَدْ تَقَضَّتْ مُلحَةُ الإعرَابِ مُودَعَةً بَدَائعَ الإعرِابِ