والفتحُ فِي أينَ وأيَّانَ وَفِي كيفَ وشَتَّانَ ورُبَّ فاعرِفِ وَقد بَنَوا مَا رَكَّبوا مِنَ العَدَدْ بِفتحِ كلَ منهُما حينَ يُعَدْ وأَمسِ مبنيٌّ على الكسرِ فإنْ صُغّرَ صارَ مُعرَبًا عندَ الفَطِنْ وجَيْرِ أيْ حقًّا وهؤلاءِ كأمسِ فِي الكسرِ وَفِي البِنَاءِ وقيلَ فِي الحربِ نَزَالِ مثلَ مَا قَالُوا حَذَامِ وقَطَامِ فِي الدُّمَا