وإنْ تعجَّبتَ منَ الألوانِ أَو عَاهةٍ تَحدُثُ فِي الأبدانِ فابنِ لَهَا فعلا مِنَ الثُّلاثي ثمَّ ائتِ بالألوانِ والأحدَاثِ تقولُ مَا أنقَى بَيَاضَ العَاجِ وَمَا أشدَّ ظُلمَةَ الدَّياجِي
والنّصبُ فِي الإغراءِ غيرُ مُلتَبِسْ وَهْوَ بفعلٍ مُضمَرٍ فافهَمْ وقِسْ تقولُ للطّالبِ خِلاًّ بَرَّا دُونكَ بِشرًا وعليكَ عَمْرَا