ـ[عبد الرحمن النجدي]ــــــــ[07 - 02 - 2014, 04:17 م]ـ
الأوابد - د. عبد الوهاب عزام، مكتبة الثقافة الدينية، القاهرة، ط 1، 1431 هـ / 2010 م، 314 صفحة.
رابط التحميل:
http://www.moswarat.com/books_view_992.html
إخواني الأكارم: سارعوا في نشر هذا الكتاب حتى يُكتب لكم صدقة جارية تنتفعون بها يوم لقاء الله فالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: (الدال على الخير كفاعله).
ـ[منصور مهران]ــــــــ[07 - 02 - 2014, 04:43 م]ـ
بارك الله في صنيعك يا عبد الرحمن
فهذا الكتاب من حرائر مقالات عزام منها نعرف فِكر الرجل وفيها نجد ملامح شخصية القلم ذي الأسلوب السهل الممتنع؛ فالناقد يجد مادة نقده متوافرة ميسرة والقارئ يجد المرتع الخصب لنَهَمِهِ والمكتنز يجد سبائك كنزه بلا كدٍّ:
وذلك كله بفضل الله ثم بمثل سعيك في تهيئة وسائل المعرفة لكل راغبٍ فها أنا ذا البادئ بشكرك عني وعنهم حتى نؤدي لك حقك الذي في أعناقنا وأما المثوبة فهي عطاء الله يجزي به العاملين على قدر نياتهم وصدقها.
ـ[عبد الرحمن النجدي]ــــــــ[08 - 02 - 2014, 12:40 ص]ـ
بارك الله في صنيعك يا عبد الرحمن
فهذا الكتاب من حرائر مقالات عزام منها نعرف فِكر الرجل وفيها نجد ملامح شخصية القلم ذي الأسلوب السهل الممتنع؛ فالناقد يجد مادة نقده متوافرة ميسرة والقارئ يجد المرتع الخصب لنَهَمِهِ والمكتنز يجد سبائك كنزه بلا كدٍّ:
وذلك كله بفضل الله ثم بمثل سعيك في تهيئة وسائل المعرفة لكل راغبٍ فها أنا ذا البادئ بشكرك عني وعنهم حتى نؤدي لك حقك الذي في أعناقنا وأما المثوبة فهي عطاء الله يجزي به العاملين على قدر نياتهم وصدقها.
نشكر ـ جزيل الشكر ـ الأستاذ الخلوق منصور مهران على ما تفضّل به من كلماتٍ رقراقات، تنمّ على أدبٍ رفيع، وعلم غزيرٍ ..
سائلين الله ـ عز وجل ـ أن يقيّضنا ـ جميعاً ـ لرفعة دينه، وإعلاء نهجه، وإظهار محاسن شرعه ..
والله الموفق والمستعان ..
ـ[أبو وسام السلفى]ــــــــ[18 - 02 - 2014, 10:24 م]ـ
اشتريته اليوم ولله الحمد والمنة
ـ[أبو فهد]ــــــــ[21 - 02 - 2014, 03:33 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[21 - 02 - 2014, 06:24 ص]ـ
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.
أول مقالة من الكتاب فيها ضلال مستطير، وظاهرها القول بوحدة الوجود، نعوذ بالله تعالى، فاحذروا -وفقكم الله- ولا تقرؤوا لكل شارد ووارد حتى تعلموا صحة معتقده.
وأما بعض الإخوة الذين عرفوا بكثرة تصوير الكتب فقد رأيت منهم من الجلافة والجفاء والكبر والزهو والإعراض عن محدِّثهم والتعالي عليه شيئا تحار فيه الألباب، وكم مرة كلمتهم بكلام اللطف واللين فرموني بسهم الإعراض والتصامم والتجاهل، فقليتهم وزهدت في نصح بعضهم والكلام معه.
وهذا اليومَ خلق شائع عام في أكثر من يسمون أنفسهم طلاب علم، وكم رأينا منهم من الكِبْر والنخوة والخال وسوء الأدب والحسد والأذية، نعوذ بالله تعالى، فهم إلى قليل من الأدب أحوج منهم إلى كثير من العلم.
ـ[خالد العاشري]ــــــــ[23 - 02 - 2014, 01:03 م]ـ
بارك الله في شاعرنا صالح العمري، وأثابه خير مثوبة على ما نصح ونبه، كما أسأله سبحانه التوفيق للأخذ بنصيحته الغالية.
وبارك الله في الأخ عبد الرحمن النجدي، الذي لا يزال على دأبه؛ يمد طلاب العلم ومبتغي الثقافة بما يحتاجون من مراجع لا تصل إليها أيديهم، ولا تتحملها جيوبهم.