ـ[طويلب لغة]ــــــــ[21 - 09 - 2011, 09:23 ص]ـ
عنوان يشد الانتباه ويقض المضجع ويفزع الآمن ويبعد الناس عن الخير
يعسر عليهم اليسير ويضيق عليهم الواسع وقد يموت الحي ويولد المولد ويشب الرضيع ويهرم الشاب ويسقم الصحيح ويفتقر الغنى. قف،
ما هو الموضوع وما هو الخطب أيها المشاكس مرة تريد تعلم النحو ومرة تنقد لعلك تريد دراسة الجغرافيا فدخلت هنا خطاء،
لا لم ادخل خطأ ولكن أحب اللغة العربية وأهلها كيف لا وهي لغة القران
ولا يمكن أن نكون على اجتهاد في العلم إلا إذا كنا على دراية بعلم العربية
لكن اطلب إيضاح أمر وهو أني سمعت في احد دروس العربية، يقول المعلم إذا رأيت الذي يلحن ففر منه فرارك من الأسد فتعجبت من الكلام واستنفرته نفسي ومجته أذني
لأنه لو استقر في نفسي لتركت الجمعة على اقل الأحوال ناهيك عن الخير الذي يبثه كثيرا من الدعاة
يا ترى هل أُرسل رسؤلا إلى قومه بغير لغتهم؟ وما هو المقصود من انه لم يرسل رسؤلا إلا بلسان قومه
أليس الهدف منه أن يفهم عنه الرسالة؟ وتأمل قول موسى عليه السلام، يطلب من الله أن يحلل عقدة من لسانه ليفقه قوله ولم يطلب أن يكون أفصح الناس بل طلب أن يطلق لسانه ليفقه قوله
فالعبرة أن يفقه عنك القول لا أن تتشدق بالكلام وتظهر الفصاحة والبيان فالعبرة أن يفقه عنك القول
وقصة الأعرابي التي مع عمر رضي الله عنه لان الأعرابي عربي قُح فحين سمع التلاوة عرف المقصود
ونحن اليوم نُعيب ونُحذر ممن يلحن مع أن الناس يفهمون ما يقول ويتعظون بما يعظُ به
وليس معنى هذا الكلام أن تعلم العربية يُقلل من شأنه أو يُحط من قدره كلا ولا،
يَذكُر لي بعض الفضلاء أنهم استضافُ عالما من العلماء الكبار ألقى كلامه في مقدمة الحديث فلم يَفهم أو يُفهم الناس
وحين بدئت الأسئلة وهي شيقة حين طرح السؤال فجاء الجواب وإذا بها اكبرُ وأوسعُ من عقولهم نام السائلون وتفرق المجتمعون وضاعة الجهود
ولعل السبب يعود إلى الملقي والمتلقي كيف ذلك لان الملقي لم يراعي عقول السامعين والمتلقي لم يتعلم العربية ليفهم الخطاب
اعلموا أني لم أشارك في هذا المنتدى إلا لأني رأيت أن بغيتي إن شاء الله تتحقق فيه فحطيت رحال،
للحديث بقة،
ولكم من كل الاحترام والتقدير يأهل لغتي
ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[21 - 09 - 2011, 06:08 م]ـ
عنوان يشد الانتباه ويقض المضجع ويفزع الآمن ويبعد الناس عن الخير
يعسر عليهم اليسير ويضيق عليهم الواسع وقد يموت الحي ويولد المولد ويشب الرضيع ويهرم الشاب ويسقم الصحيح ويفتقر الغنى. قف،
ما هو الموضوع وما هو الخطب أيها المشاكس مرة تريد تعلم النحو ومرة تنقد لعلك تريد دراسة الجغرافيا فدخلت هنا خطاء،
لا لم ادخل خطأ ولكن أحب اللغة العربية وأهلها كيف لا وهي لغة القرآن
ولا يمكن أن نكون على اجتهاد في العلم إلا إذا كنا على دراية بعلم العربية
لكن اطلب إيضاح أمر وهو أني سمعت في احد دروس العربية، يقول المعلم إذا رأيت الذي يلحن ففر منه فرارك من الأسد فتعجبت من الكلام واستنفرته نفسي ومجته أذني
لأنه لو استقر في نفسي لتركت الجمعة على أقل الأحوال ناهيك عن الخير الذي يبثه كثيراً من الدعاة
يا ترى هل أُرسل رسولاً إلى قومه بغير لغتهم؟ وما هو المقصود من أنه لم يرسل رسولاً إلا بلسان قومه
أليس الهدف منه أن يفهم عنه الرسالة؟ وتأمل قول موسى عليه السلام، يطلب من الله أن يحلل عقدة من لسانه ليفقه قوله ولم يطلب أن يكون أفصح الناس بل طلب أن يطلق لسانه ليفقه قوله
فالعبرة أن يفقه عنك القول لا أن تتشدق بالكلام وتظهر الفصاحة والبيان فالعبرة أن يفقه عنك القول
وقصة الأعرابي التي مع عمر رضي الله عنه لأن الأعرابي عربي قُح فحين سمع التلاوة عرف المقصود
ونحن اليوم نُعيب ونُحذر ممن يلحن مع أن الناس يفهمون ما يقول ويتعظون بما يعظُ به
وليس معنى هذا الكلام أن تعلم العربية يُقلل من شأنه أو يُحط من قدره كلا ولا،
يَذكُر لي بعض الفضلاء أنهم استضافوا عالماً من العلماء الكبار ألقى كلامه في مقدمة الحديث فلم يَفهم أو يُفهم الناس
وحين بدءتِ الأسئلة وهي شيقة حين طرح السؤال فجاء الجواب وإذا بها أكبرُ وأوسعُ من عقولهم نام السائلون وتفرق المجتمعون وضاعة الجهود
ولعل السبب يعود إلى الملقي والمتلقي كيف ذلك لان الملقي لم يراعي عقول السامعين والمتلقي لم يتعلم العربية ليفهم الخطاب
اعلموا أني لم أشارك في هذا المنتدى إلا لأني رأيت أن بغيتي إن شاء الله تتحقق فيه فحطيت رحال،
للحديث بقية،
ولكم منى كل الاحترام والتقدير ياأهل لغتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
مرحباً بك أخى المبارك، طبتَ وطاب مسعاك، نأمل أن تجدَ بغيتك فى هذا الملتقى اللغوى، وتفيد وتستفيد.
بارك الله فيك.
¥