ملتقي اهل اللغه (صفحة 3222)

ـ[محمود محمد محمود مرسي]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 07:58 ص]ـ

إخواني في الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:

ففي قولي في المشاركةِ قبل السابقة:

(أما إذا كانَ أحدُ الاختيارين صحيحًا عندنا نحن المصريين أعني رسمَ الهمزةِ مفردةً في رءوس وشئون)

سقطتْ كلماتٌ قبلَ كلمةِ: شئون سهوًا، والصوابُ:

(وعلى نبرة في شئون)

فلزم التنبيهُ، والسلام

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 09:16 ص]ـ

وأما الصواب في ج ـ فهو:

لا مُؤَاخذة على ما بدر من الصبي؛حيث إن الهمزة مفتوحة وما قبلها مضموم، والضمة أقوى من الفتحة، ويناسبها الواو

وأما الصواب في د ـ فهو:

سُئِلَ المعلمُ فأجابَ؛ حيث إنَّ الهمزة مكسورة، والكسرة أقوى الحركات، ويناسبها الياء أو النبرة وقد قيل قديمًا:

وذاتَ كسرٍ يا رخيَّ البال ... فارسمْ على ياءٍ بكلِّ حالِ

هذا، والله أعلم، والسلام

http://i468.photobucket.com/albums/rr43/sayedmido3/q45.gif

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 09:26 ص]ـ

http://files.fatakat.com/2010/4/1272273845.gif

اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:

أ- قرأتُ ...... في الصحيفة (مقالة ً - مقالتاً).

ب- شاهدتُ ..... يصطاد من البحر (فتًى - فتى).

ج- سأخلد إلى النوم في التاسعة ..... (مساءًا - مساءً).

د- إنَّ ...... أدرّبه خيرٌ من ألف غير مُدربين (حصانًا - حصانا ً).

هـ - أرسلتُ إليكم ..... (كتابًا - كتابً).

و- قرأت ُ .... من المقالة (جزءًا - جزءً).

.

ـ[متبع]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 11:44 ص]ـ

http://files.fatakat.com/2010/4/1272273845.gif

اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:

أ- قرأتُ مقالةً في الصحيفة (مقالة ً - مقالتاً).

ب- شاهدتُ فتًى يصطاد من البحر (فتًى - فتى).

ج- سأخلد إلى النوم في التاسعة مساءً (مساءًا - مساءً).

د- إنَّ حصانًا أدرّبه خيرٌ من ألف غير مُدربين (حصانًا - حصانا ً).

كلاهما ورد عن العلماء كما قرأتُ في مقالٍ هنا.

هـ - أرسلتُ إليكم كتابًا (كتابًا - كتابً).

و- قرأت ُ .... من المقالة (جزءًا - جزءً).

.

أما القاعدة فزودوني بها وجزاكم الله خيرا.

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 06:44 م]ـ

اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:

أ- قرأتُ مقالةً في الصحيفة (مقالة ً - مقالتاً).

إجابة صحيحة

-فإذا كان الاسم ينتهي بتاء مربوطة نضع التنوين مباشرة:

ب- شاهدتُ فتًى يصطاد من البحر (فتًى - فتى).

إجابة خاطئة

"الصحيح فتى "اسم مقصور لا تظهر عليه علامات الإعراب لا نصب ولا جر ولا رفع بسبب التعذر

شاهدت فتى يصطاد من البحر.

ج- سأخلد إلى النوم في التاسعة مساءً (مساءًا - مساءً).

إجابة صحيحة

التنوين على الكلمة مباشرة إذا انتهت بهمزة.

د- إنَّ حصانًا أدرّبه خيرٌ من ألف غير مُدربين (حصانًا - حصانا ً).

إجابة صحيحة

الخطأ كتابة التنوين على الألف والصواب كتابته على الحرف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%ad%d8%b1%d9%81) الذي يسبق الألف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a3)

كلاهما ورد عن العلماء كما قرأتُ في مقالٍ هنا.

هـ - أرسلتُ إليكم كتابًا (كتابًا - كتابً).

إجابة صحيحة

-إذا كان الاسم غير معتل نضع التنوين بشكل مباشر ونحتاج إلى ألف التنوين في حالة النصب

و- قرأت ُ.جزءًا ... من المقالة (جزءًا - جزءً).

-في الاسم المنتهى بهمزة متطرفة قبلها حرف صحيح ساكن نضيف ألف التنوين ولا يمكن وصلها.

والله أعلم

ـ[عائشة]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 09:06 م]ـ

الأخت الكريمة / أستاذة سحر

بارك الله فيكِ، ونفع بكِ.

أحببتُ أنْ أذكِّرَ بقولِ اللهِ تعالى: ((قالوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقالُ لَهُ إبراهيمُ)) [سورة الأنبياء]. فكلمة (فتًى) مُنوَّنةٌ، والحركاتُ الإعرابيَّةُ مقدَّرةٌ علَى الألفِ المحذوفةِ لالتقاء السَّاكنَيْن. فأصلُ (فَتًى): (فَتَيٌ). تحرَّكَتِ الياءُ، وانفتحَ ما قبلَها، فقُلبَتْ ألفًا، فصارَتْ: (فَتَاْنْ)، فالتقَى ساكنانِ، فحُذِفَ أوَّلُهما، وهو الألفُ المبدلة من الياءِ، فصارَتْ: (فَتًى). والله تعالى أعلمُ.

ـ[أستاذة سحر]ــــــــ[05 - 04 - 2012, 09:59 م]ـ

http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:صلى الله عليه وسلمNd9GcTnghsMصلى الله عليه وسلمm9WyMZRصلى الله عليه وسلمRyds8IgMعز وجلhMSkR6G oh0z1صلى الله عليه وسلمuaJzصلى الله عليه وسلمGMpFw2RG

أختي الكريمة عائشة

لمحة رائعة

ـ[أحمد عبد_الله]ــــــــ[11 - 04 - 2012, 09:40 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

عندي استفسار بسيط حول (عنوان الموضوع).

>لماذا كتبت كلمة (الخطأ) هكذا>>> (الخطإ)؟

>>الجواب -فيما أظن- منعا لالتقاء ساكنين ألا وهما "الهمزة" في كلمة الخطأ، و"اللام" في كلمة الإملائي.

لكن -أستاذتنا الكريمة- أليس الكتابة أو الإملاء تعتمد أصلا علي الوقف.

بمعني آخر، هل يصح أن نكتب (ابحث عن الخطأ الإملائي)؟

أرجو التوضيح.

وجزاكم الله خيرا.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015