ـ[عبد العزيز]ــــــــ[18 - 05 - 2013, 12:29 ص]ـ
وأنا أيضا أبارك لأستاذنا وشيخنا فيصل منصور وأسأل الله أن ييسر أمرك ويوفقك لكل خير
آمل إن سجلت المناقشة أن تعجلوا برفعها
محبك عبد العزيز
ـ[أبوالليث الشيراني]ــــــــ[24 - 10 - 2013, 04:32 م]ـ
الإخوة الفضلاء ,
ضيف الله الشمراني.
بلال الخليلي.
محمد بن إبراهيم.
عرف العبير.
أبو الفضل.
صالح العمري.
محمود محمد مرسي.
عمار الخطيب.
أحمد بن حسنين المصري.
أحمد الشنقيطي.
عبد العزيز.
حياكم الله وبارك فيكم, وبارك في أستاذنا فيصل.
ـ[أبوالليث الشيراني]ــــــــ[24 - 10 - 2013, 04:33 م]ـ
وأودّ التنبيه إلى أن المناقشة لم تسجّل حسب علمي, اللهم إلا أن يكون الأستاذ سجّلها صوتيًّا.
ـ[أبوالليث الشيراني]ــــــــ[24 - 10 - 2013, 04:38 م]ـ
كما أهتبل هذه الفرصة في السؤال عن أمرٍ مهمٍّ برأيي لمن مارس كتابة الرسائل الأكاديمية, وهو:
ما هي طبيعة الفروق والإشكالات التي تعتور الباحث في اللغة والأدب وغيرها في الرسائل العلمية -أعني الفروق بينها وبين المؤلّفات عمومًا-, وما هي أبرز الإشكالات التي يواجهها الطالب.
سبب سؤالي: أني رأيت كثيرًا من الأفاضل الكتاب والعلماء حين يكتب رسالة علميّة يجدها غاية في التضييق وجفاف الأسلوب .. حيث إن كثيرًا منهم يعدّ ذلك سجنًا وقيدًا يأسره عن بلوغ ما يريد تعبيرًا وإيضاحًا ونقاشًا.
وقد رأيت رسالة الأستاذ خلت من شيء كبير يعتلق بهذا, غير أني قرأت في كثير من مقدّمات الرسائل المطبوعة ما مضمونه أن الكاتب عدّل في الرسالة قبل طبعها بما يناسب جعلها كتابًا ومؤلَّفًا, لا رسالة علميّة ضيّقة الأطر, والأساليب, والإنشاءات.
فأرجو من الإخوة الإدلاء بآرائهم .. هنا, أو في موضوع مستقلّ.
والله يجزيهم خير الجزاء.