ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[04 - 02 - 2014, 12:31 ص]ـ
بارك الله فيكم وفي شيخكم، وزادكم علما، ونفع بكم.
لكن أخبرني عن الشيخ: أضرير هو؟!
أقول ذلك لأنني رأيتكم ذكرتم ما يسمى بطريقة برايل.
وأقول للفائدة: إن المسلمين قد سبقوا ما يسمى برايل إلى هذه الطريقة، سبقوه بقرون كثيرة.
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[04 - 02 - 2014, 12:38 ص]ـ
وفيكم بارك الله.
نعم هو كذلك حفظه الله، وجعل جزاءه الجنة بفضله ورحمته.
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[04 - 02 - 2014, 01:04 ص]ـ
اللهم آمين.
سبحان الله! كم من كفيف حصَّل ما قصَّر عنه المُبصرون!
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[04 - 02 - 2014, 06:24 م]ـ
ما أحسن سمتَ هذا الشيخ وما أبهى رُواءَه! وما أجمل كلامه إذا تكلم!
ختم الله بالصالحات أعماله.
ـ[د: إبراهيم المحمدى الشناوى]ــــــــ[04 - 02 - 2014, 06:58 م]ـ
ما أحسن سمتَ هذا الشيخ وما أبهى رُواءَه! وما أجمل كلامه إذا تكلم!
ختم الله بالصالحات أعماله. وهو - حفظه الله - ممن يوافق ظاهره باطنه فلا يدري المرء أظاهره خير من باطنِه أم باطنُه خير من ظاهره؟ وقد كنا نكون معه في دروسه وخارجها وفي منزله قديما حين كان يعد رسالته للدكتوراه كنا نجالسه إلى ما قبل مطلع الفجر ولم نكن نرى منه إلا خيرا ولا نزكي على الله أحدا وكان من عادته أن يبدأ ضيافتنا بالشاي ثم بالينسون فالحلبة فـ ... ونسيت الرابع وكان يسألنا بعد الشاي: أتشربون الينسون أم الحلبة؟ فكان جوابنا في كل مرة: (لا، جزاك الله خيرا) فكان يبتسم ويصححه لنا قائلا: (لا، وجزاك الله خيرا) فكان ينبهنا على موضع من مواضع وجوب الفصل لأن الأول يوهم أنك تقصد الدعاء على المخاطب بـ (ألا يجزيَه الله خيرا) فجزاه الله خيرا كم استفدنا منه خارج الدروس وأثناءها.
ومما يزيد سروري حقا أن أرى كثيرا من إخواننا المتقنين المتفننين من أمثال الفضلاء محمد بن إبراهيم وأحمد بن حسنين المصري وغيرهما من ثمرا ت هذا الشيخ العالم العامل حفظه الله ومتعنا به وختم لنا وله ولإخواننا بالصالحات
ـ[محمد بن إبراهيم]ــــــــ[04 - 02 - 2014, 08:33 م]ـ
شكر الله لك أستاذنا حسن ظنك،
كم افتقدنا أمثال هذه المجالس العلمية المباركة! نسأل الله أن يهيئ لنا من أمرنا رشدا!
ـ[عَرف العَبيرِ]ــــــــ[05 - 02 - 2014, 06:55 م]ـ
شيخنا العلامة / محمد بن أحمد بن عبد العاطي (الشهير بمحمد بن عبد المعطي)، وهو شيخي الفاضل الذي تعلمت على يديه كثيرا وتنقلتُ معه كثيرا في أسفاره، أسأل الله أن يشفيه من مرضه وأن يعود للتدريس مرة أخرى ..