ـ[طوق الحمامة]ــــــــ[12 - 02 - 2014, 08:17 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ياأهل أجمل اللغات .. طابت أوقاتكم بالخيرات والمسرات.
هذه أول مشاركة لي .. وأتمنى أن أستفيد منكم ومن مجالسكم العطرة.
أود سؤالكم بخصوص هذه الأبيات:
وتحدث الماء الزلال مع الحصى ... فجرى النسيم عليه يسمع ما جرى
فكأن فوق الماء وشياً ظاهراً ... وكأن تحت الماء دراً مضمرا
هل هناك من يكرمني ببقية أبيات القصيدة؟.
ـ[طوق الحمامة]ــــــــ[01 - 03 - 2014, 04:40 م]ـ
حفظكم الله .. أليس من مجيب؟!
ـ[منصور مهران]ــــــــ[02 - 03 - 2014, 06:25 ص]ـ
هذان بيتان يتيمان يكتمل بهما المعنى، وقد قرأتهما في كتاب ريحانة الألبّا للشهاب الخفاجي في الفصل الأول عن محاسن أهل الشام.
ويؤسفني وجودي خارج المملكة فلا أستطيع التوثيق بالصفحة والجزء، ولا أتذكر القائل.
ـ[محمد تبركان]ــــــــ[03 - 03 - 2014, 01:24 م]ـ
أمّا القائل فهو الأديب البارع أبو الحكم مالك بن المرحل المالقي
كما في البحر المحيط (1/ 255 لأبي حيّان النّحوي/دار الكتب العلمية - بيروت 1422هـ - 2001م، ط/الأولى، تحقيق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود - الشيخ علي محمد معوض. شارك في التحقيق 1) د. زكريا عبد المجيد النوقي.2) د. أحمد النجولي الجمل) بواسطة المكتبة الشاملة.
شكرا
ـ[أبو محمد فضل بن محمد]ــــــــ[07 - 03 - 2014, 12:42 م]ـ
وقريبٌ منهُ قَوْلُ بعضِهمْ:
[من الكامل]
والطَّلُّ في سلْكِ الغُصُونِ كلُؤْلُؤٍ .......... رَطْب يُصَافِحُه النَّسيمُ فيسْقُطُ
والطَّيْرُ يَقْرَأُ والغَدِيرُ صَحيفَةٌ .......... والرِّيحُ تَكْتُبُ والغَمامُ يُنقِّطُ