ـ[عائشة]ــــــــ[28 - 03 - 2010, 08:56 ص]ـ
= الأمثال الصادرة عن بيوت الشعر
تأليف: حمزة بن الحسن الأصبهاني
تحقيق: د. أحمد الضبيب
دار المدار الإسلامي - بيروت
2009
-------------
= تسجيل التكرار في شرح الاحمرار (شرح توشيح ألفية ابن مالك في النحو المعروف بالاحمرار) - الجزء الأول
تأليف: محمد فال أباه بن عبد الله
دار الرضوان
-------------
= روضة البلاغة
تأليف: ابن المعافى
تحقيق: عبد المنعم الرجبي
المكتبة العصرية - لبنان
1431 = 2010
[صحيفة سوق الكتبيين]
ـ[رائد]ــــــــ[01 - 04 - 2010, 02:47 م]ـ
«نظرية الشعر عند الجاحظ»
عن دار مجدلاوي للنشر والتوزيع صدر كتاب "نظرية الشعر عند الجاحظ" لمؤلفته د. مريم محمد المجمعي، وجاء الكتاب في 336 صفحة من القطع الكبير. وتدرس الباحثة في كتابها مقاربة مفهوم الشعر عند الجاحظ بوصفه المرتكز الأول من مرتكزات نظرية الشعر، وتشكل المفهوم عبر مجموعة من القضايا التي تمثل أرضية موضوعية تدعم هذا التشكل، ابتداءً من التوجه إلى تعريف الشعر، وكما تعاين بالدراسة بناء الشعر، المكونات والتشكيل، ولا شك في أن مرحلة تقصي أسس بناء الشعر تأتي بعد الاستقرار على تشكّل المفهوم وقد تمثلت أسس بناء الشعر عند الجاحظ. وقاربت الباحثة في دراستها "الشعر والآخر: الإحالة والتلقي" جزءا مهما آخر من نظرية الشعر عند الجاحظ، تمثلت في علاقة الشعر "شاعرا وقصيدة" بالآخر المتدخل في توجيه طبيعة الشعر وتحديد سياسته والكشف عن وظيفته، وكان مبحث "السرقات الشعرية وإشكالية الإحالة" من المباحث المحورية في الثقافة النقدية العربية الخاصة بنقد الشعر، فشكل السرقة يُعاب على الشاعر، وناقشت نظرية الشعر عند الجاحظ مثل الانتحال وتقويل الآخر.
«في رحاب التراث العربي .. دراسات في تجليات الفكر والحضارة والأدب»
عن دار مجدلاوي للنشر والتوزيع، صدر كتاب "في رحاب التراث العربي .. دراسات في تجليات الفكر والحضارة والأدب" لمؤلفه د. يحيى وهيب الجبوري، وجاء الكتاب في 224 صفحة من القطع الكبير.
ويبحث المؤلف في فصول كتابه: بيت الحكمة في الحضارة العربية، الخيل والفروسية في المؤلفات العربية، اللغة العربية وتحديات العصر، أعلام الخط العربي في العصر العباسي، تجليات الخوف في الشعر العربي القديم، العلماء المسنين بعد الثمانين وعطاءهم الفكري.
يقول المؤلف في مقدمته إن كتابه طرح بعض القضايا الفكرية منتزعة من صميم التراث: الأولى تجليات الخوف في الشعر العربي القديم، والقضية الثانية تناول فيها العلماء عندما يبلغون سن الشيخوخة، ولكن نشاطهم الفكري والأدبي يبقى حيّاً وخصباً، فيكون عطاؤهم الفكري بعد السبعين أو الثمانين غزيراً رصينا فيه أصالة النضج وخبرة السنين، أما الثالثة فهي قضية الـ "لا أدري"، أي تثبُّت العلماء مما يقولون، فلا يجيبون أو يفتون بما لم يعلموا أو لم يتوثقوا من أقوالهم.
«الوحدات السردية في حكايات كليلة ودمنة»
عن دار مجدلاوي للنشر والتوزيع صدر كتاب بعنوان "الوحدات السردية في حكايات كليلة ودمنة" لمؤلفه إدريس كريم محمد، وجاء الكتاب في 336 صفحة من القطع الكبير. وفي فصول كتابه درس المؤلف: فكرة الترميز الإيجابي للوحدات السردية في حكايات كليلة ودمنة، وقسمت إلى ثلاثة مباحث: الأول: البطولة والمغامرة، وحاول المؤلف كشف الدلالات المخفية في الحكايات، والمبحث الثاني جاء كاشفا عن دلالة وحدة الوفاء والإستنجاد في الحكايات، والمبحث الثالث: تمثل في إظهار النصائح والخبرات القائمة لدى شخصيات الحكايات. كما تناول الكتاب الترميز السلبي للوحدات السردية في حكايات كليلة ودمنة، إضافة لذلك بحث في الخريطة العامة للوحدات السردية التكاملية في كليلة ودمنة، ولفت إلى الوحدات السردية التكاملية لصور الحيوانات بالرغم من إختلاف الشخصيات الحيوانية بعضها عن البعض لكن وحداتها السردية تشبه البعض، كما أشار إلى الوحدات السردية التكاملية لصور الصيد والوقوع بفخ الصياد، والوحدات السردية التكاملية لصور الإنسان بما إنطوت عليه من عناصر فنية وأسلوبية.
جريدة الدستور - 3/ 2010
ـ[رائد]ــــــــ[01 - 04 - 2010, 02:51 م]ـ
¥