ـ[أمجد الفلسطيني]ــــــــ[29 - 12 - 2010, 09:58 ص]ـ
السلام عليكم
قيل إن شعر رؤبة الراجز يحوى ثلث اللغة
وبغض النظر عن صحة هذا الكلام
فإن شعر رؤبة حوى كثيرا من اللغة ومفردات
وهو شعر يحتاجه اللُغوي والفقيه والمفسر أو المعتني بالعلوم الشرعية أكثر من غيرهم
ورأيت الشيخ الشنقيطي رحمه الله يكثر من الاستشهاد بشعره في الفقه والتفسير في أضواء البيان وغيره
وذكر بعض العلماء _غير المعاصرين_ أنه يستطيع أن يملي غريب القرآن من حفظه
فقيل له كيف؟
قال: لأني أحفظ ديوان العجاج وابنه رؤبة أو يحفظ كثيرا من الأراجيز
وقد طبع وليم آلورد ديوان رؤبة في مجموع جمع فيه بعض أشعار العرب
فما الطريق لاستيعاب ما وصل إلينا من شعر رؤبة؟
وهل لديوانه طبعة أخرى؟
وهل وليم آلورد استوعب شعره؟
وما هي المظان التي تكثر من رواية شعره؟
وجزاكم الله خيرا
ـ[عائشة]ــــــــ[29 - 12 - 2010, 08:31 م]ـ
وعليكم السلام.
جزاك الله خيرًا.
وهل لديوانه طبعة أخرى؟
وجدتُّ هُنا في المُلتقَى:
- شرح ديوان رؤبة بن العجاج لعالمٍ لغويٍّ قديم طبع مجمع اللغة العربية بالقاهرة سنة 1429هـ. صدر الجزء الثاني والثالث، وأما الأول فقد اخترمت المنية محقِّقه قبل إتمامه له، وسيصدر بتحقيق شخص آخر.
ـ[أمجد الفلسطيني]ــــــــ[29 - 12 - 2010, 11:17 م]ـ
جزاك الله خيرا
الحمد لله حمدا كثيرا
وجدت الكتاب وورد مضبوطا الجزء الثاني والثالث طبعة المجمع
http://www.4shared.com/file/رضي الله عنهIرضي الله عنهlvYdJ/____.html
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[02 - 02 - 2012, 02:40 ص]ـ
أظنه لأبي سعيد الضرير، وهو شرح نفيس بارع، وإنه ليَحزُنني جدا أنني لا أجد الجزء الأول منه، ولا أجد الثاني والثالث مصورين، فلعل الله تعالى يمكنني منه يوما من الدهر، ولم أجد شيئا منه مصورا في الشبكة إلا نحوا من عشرين صفحة على هذا الرابط:
http://dar.bibalex.org/webpages/mainpage.jsf?PIعز وجل=عز وجلصلى الله عليه وسلمF-Job:153998&q=
فهل من سبيل إلى هذا الشرح؟
ـ[منصور مهران]ــــــــ[02 - 02 - 2012, 01:37 م]ـ
أظنه لأبي سعيد الضرير، وهو شرح نفيس بارع، وإنه ليَحزُنني جدا أنني لا أجد الجزء الأول منه، ولا أجد الثاني والثالث مصورين، فلعل الله تعالى يمكنني منه يوما من الدهر، ولم أجد شيئا منه مصورا في الشبكة إلا نحوا من عشرين صفحة على هذا الرابط:
http://dar.bibalex.org/webpages/mainpage.jsf?pid=daf-job:153998&q=
فهل من سبيل إلى هذا الشرح؟
هذا الشرح مطبوع في ثلاثة أجزاء من إصدار مجمع اللغة العربية بالقاهرة،
وقد كان للجزء الثاني سبق الصدور فالثالث.
وأخيرا صدر الجزء الأول فاكتمل الكتاب.
وإذا كان افتقادنا للكتاب مصورا قد بلغ منا هذا الحد من الأسف فإن خلوَّ أرفف المكتبات من النسخة الورقية له أسفٌ أشدُّ , وماذا تقولون في خلوِّ معرض القاهرة من معظم مطبوعات المجمع؟
الشكوى لله وحده.
ـ[محب]ــــــــ[30 - 05 - 2013, 10:02 م]ـ
ألم يجدّ جديد بشأن هذا الكتاب البديع.