أرجو الدلالة على كتاب يجمع شواهد شعرية مبوّبة

ـ[المختار]ــــــــ[10 - 04 - 2011, 02:35 ص]ـ

السّلام عليكم،

من يدلّني إلى كتاب يحوي ما اشتهر من أبيات الشعر التي تصلح لتنميق الكلام وتقوية المعنى وتكون مبوّبة تبويبا موضوعيا يسهل البحث فيه؟

ـ[(أبو إبراهيم)]ــــــــ[10 - 04 - 2011, 04:51 ص]ـ

من كتب المعاصرين في ذلك:

،،، الموسوعة الشعرية: جمع وترتيب بدر بن عبد الله الناصر ـ طبع: دار العاصمة / الرياض.

،،، جواهر الشعر العربي: جمع وترتيب عبد الفتاح الدراويش ـ طبع الأهلية للنشر والتوزيع / عمان ـ الأردن.

ـ[عائشة]ــــــــ[10 - 04 - 2011, 11:40 ص]ـ

وعليكم السَّلام ورحمة الله،

نشكرُ الأستاذَ الفاضِلَ أبا إبراهيم -جزاه الله خيرًا- علَى إفادتِهِ الطيِّبة.

ويحضرني -الآنَ- مِنْ هذه الكُتُبِ:

،،، روضة العقلاء ونزهة الفضلاء: لابن حِبَّان البُستيِّ.

،،، بهجة المَجالس وأنس المُجالس: لابن عبد البرِّ القرطبيِّ.

،،، لُباب الآداب: لأُسامةَ بن مُنقذ.

ـ[منصور مهران]ــــــــ[10 - 04 - 2011, 01:26 م]ـ

لديَّ كتاب (معجم الاستشهادات) للدكتور علي القاسمي، مطبوع في مكتبة لبنان،

وفيه رتَّب المؤلف الاستشهادات على أبواب سهلة التناول ثرية بالشواهد النثرية والشعرية.

وأنصح بقراءته ومداومة النظر فيه.

ـ[محمد جبر]ــــــــ[11 - 04 - 2011, 08:17 ص]ـ

لديَّ كتاب (معجم الاستشهادات) للدكتور علي القاسمي، مطبوع في مكتبة لبنان، وفيه رتَّب المؤلف الاستشهادات على أبواب سهلة التناول ثرية بالشواهد النثرية والشعرية

جرّب هذا الرابط فلعله يفيد

http://www.4shared.com/document/zruPJUNL/__-__.html (http://www.4shared.com/document/zruPJUNL/__-__.html)

ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[12 - 04 - 2011, 12:34 ص]ـ

بهجة المجالس لابن عبد البر، كتاب نافع جداً

ثم حماسة البحتري، وهي في أبواب الحرب والقتال ونحوهما

ـ[عائشة]ــــــــ[28 - 06 - 2011, 01:40 م]ـ

بارك الله في الجميعِ.

ومِنَ الكُتُبِ المفيدةِ في هذا الجانبِ: كتاب «رَوْح الرُّوح»، لمؤلِّفٍ مجهولٍ من القرنِ الخامس الهجريِّ، عُنيَ بتحقيقه: إبراهيم صالح. ط: المجمع الثقافي (أبوظبي) / 1430 هـ.

يقولُ المصنِّفُ في مقدِّمتِهِ:

(فحداني مثلُ هذه الأسبابِ، علَى الاستهدافِ بهذا الكتابِ، لأجمعَ فيه بين فرائدِ نَظْمِ المحدَثين، وشوارِدِ نَثْرِ المطبوعين والمتكلِّفينَ، في كُلِّ بابٍ يتجارَى فيه أهلُ الفضلِ في مَحافِلِهم، ويتمثَّلُ به الظُّرفاءُ في مَجَالِسِهم، ويُوشِّحُ به الكُتَّابُ مُخاطباتِهم، ويتداولونَه بينهم في مُحاوراتِهم؛ ما لا يكبُرُ حجمُه، ولا يبعُدُ فَهْمُهُ؛ وأنْ أُترجمَه بكتاب «رَوْح الرُّوح»، وأُلْبِسَهُ مِعْرَضًا كالرَّوضِ الممطورِ والممروح، وأشحنَه بالنَّوادِرِ والشَّوارِدِ، ولا آلُوهُ ما أمكنَ في مثلِه من الفوائدِ؛ وأخرجتُهُ في ثلاثمئةٍ وستِّين بابًا، واللهُ الموفِّقُ والمعينُ) انتهى.