ـ[عبد الرحمن النجدي]ــــــــ[16 - 11 - 2011, 12:15 ص]ـ
لأول مرة:
اتباع الرسول بصحيح المنقول وصريح المعقول، ابن تيمية، تحقيق علي بن حسن الحلبي، المكتبة الإسلامية، عمّان / الأردن، ط 1، 1410 هـ، 39 صفحة.
رابط مباشر:
http://www.archive.org/download/tregn221/tregn221.pdf (http://www.archive.org/download/tregn221/tregn221.pdf)
صفحة التحميل:
http://www.archive.org/details/tregn221 (http://www.archive.org/details/tregn221)
رابط آخر مباشر:
http://www.pdfshere.com/up/index.php?action=getfile&id=4821 (http://www.pdfshere.com/up/index.php?action=getfile&id=4821)
صفحة التحميل:
http://www.pdfshere.com/up/index.php?action=viewfile&id=4821 (http://www.pdfshere.com/up/index.php?action=viewfile&id=4821)
إخواني الأكارم: سارعوا في نشر هذا الكتاب حتى يُكتب لكم صدقة جارية تنتفعون بها يوم لقاء الله فالنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: (الدال على الخير كفاعله).
ـ[الحريري]ــــــــ[16 - 11 - 2011, 06:39 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ومن العجيب قول الوراق المرتزق في المقدمة: (ولكن هاتين الطبعتين لم تكونا على الوجه اللائق بمصنفات شيخ الإسلام رحمه الله، إذ كانتا دون تخريج أو تعليق، أو ضبط أو تحقيق) قد يكون في هذا الكلام شيء من الصواب. ولكن العجيب أن يعرض مثل هذا الرجل بمجموع الفتاوى، وهو أكبر لص مرتزق تسلط على كتب شيخ الإسلام وابن القيم، بسرقة جهود الناس وادعاء التحقيق، وحشوها بالجهالات والأخطاء، والكلام الفارغ، وكثرة الإحالة على كتبه التي طبعت والتي لم تطبع، لزاما لزاما (انظر ص 3، 20، 21 من هذه الرسالة)، وكثرة التشدق والتنفخ في المقدمات والحواشي، وقد كشف الله أمره لكثير من طلبة العلم والحمد الله، بعد أن اغتروا به زمانا طويلا، أكل فيه حتى شبع من كتب ابن القيم خاصة. والله يمهل ولا يهمل وقد انتدب لبيان حاله وما هو عليه من السرقة والكذب كثير من طلاب العلم جزاهم الله خيرا، ومن التمس ذلك وجده على الشبكة.
وفي هذ الرابط مثال واحد لما يفعله هذا الرجل من العبث بكتب ابن القيم، كتبه عبدالرحمن قائد محقق طبعة عالم الفوائد:
http://ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=255994
وإنا لله وإنا إليه راجعون.
ـ[صالح العَمْري]ــــــــ[16 - 11 - 2011, 03:29 م]ـ
الحمد لله رب العالمين
اللهم اجعلنا من عبادك المخلصين، الصادقين الناصحين، وجنبنا الفتنة في الدين، والتعصب للرجال.
قد كنت ممن يثنون على محقق هذا الكتاب، والمخدوعين به، حتى عرفت بنفسي ورأيت بعيني وسمعت بأذني ما يفعله في الكتب من أفعال تشيب منها رؤوس الولدان، وقفت على ذلك بنفسي ولم أكتف فيه بقول فلان وفلان، والأدلة على ما أقول حاضرة مواتية كثيرة وافرة جدا، بل لا تكاد تقع تحت حصر الآدميين، والرابط الذي وضعه أخونا الحريري فيه لعمري العجب العجاب.
وأقول: والله ثم والله لو وجدت مثل هذا الفعل عند أحد ممن أحبهم من العلماء وأقدرهم وأجلهم كابن باز وابن عثيمين وصالح الفوزان لكرهته وقليته، ولكبرت عليه أربعا، ولتحدثت بفعلته في الناس ونشرتها بينهم، فإن الله تبارك وتعالى لم يأمرني باتباع ابن باز رحمه الله، بل أنا مأمور باتباع الحق والانتصار له، وما أنا بناكل عنه لأجل فلان وفلان، وإني -بفضل الله تعالى- قد من الله تبارك وتعالى علي بترك التعصب للرجال ومدافعة الحق ورده إذا تعلق بفلان وفلان.
وقد قرأت رسالة بعث بها الشيخ طارق عوض الله للشيخ بكر أبو زيد -رحمه الله- يشتكي إليه فيها من سرقة الشيخ علي الحلبي لكتابه، وسأضعها هنا -إن شاء الله- لترى بنفسك العجب العجاب. ولست أضعها تعصبا ضد الشيخ علي الحلبي -هداه الله- بل أضعها تجردا للحق إذ كان أحب إلي من الرجال.
وهذه الرسالة قليل من كثير جدا، وغيض من فيض.
وبالله سبحانه وتعالى التوفيق
ـ[أم مَلَك]ــــــــ[19 - 11 - 2011, 09:48 ص]ـ
ولكن العجيب أن يعرض مثل هذا الرجل بمجموع الفتاوى، وهو أكبر لص مرتزق تسلط على كتب شيخ الإسلام وابن القيم، بسرقة جهود الناس وادعاء التحقيق، وحشوها بالجهالات والأخطاء، والكلام الفارغ، وكثرة الإحالة على كتبه التي طبعت والتي لم تطبع، لزاما لزاما (انظر ص 3، 20، 21 من هذه الرسالة)، وكثرة التشدق والتنفخ في المقدمات والحواشي، وقد كشف الله أمره لكثير من طلبة العلم والحمد الله، بعد أن اغتروا به زمانا طويلا، أكل فيه حتى شبع من كتب ابن القيم خاصة. والله يمهل ولا يهمل وقد انتدب لبيان حاله وما هو عليه من السرقة والكذب كثير من طلاب العلم جزاهم الله خيرا، ومن التمس ذلك وجده على الشبكة.
الأخ الفاضل - الحريري -
هل قرأت قول الله عز وجل في كتابه (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)
وقول النبي محمد صلى الله عليه وسلم (من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال وليس بخارج) صحيح الجامع
فإن كان الشيخ علي الحلبي أكبر لص ومرتزق كما تقول غفر الله لك فمعنى هذا أن العلماء كابن باز وابن عثيمين والألباني والعباد ومقبل الوادعي وغيرهم ممن أثنوا على الشيخ الحلبي وبعضهم قرظ له بعض كتبه. هل معنى هذا أن هؤلاء أثنوا على أكبر لص ومرتزق ومتشدق وووو ....
مؤلفات الشيخ حفظه الله كثيرة وعلمه واسع وحساده كثير