وأتوب إليه، غفر له وإن كان قد فر من الزحف (.
أخرجه الطبراني في الأوسط والمراد: أن يكون هذا الذكر بحضور كامل للقلب، ونفي كامل لجميع ما يشغل عن معاني الذكر والتلبس بها، حتى يكون الذكر بالقلب واللسان والهمة والعقل، وان تخضع الجوارح لما يقتضيه من أحكام.