مهما ادلهمت الخطوب على الأمة، واحلولك الظلام فإن بشائر النصر تنبئ عن فجر جديد للأمة، وانتصار وشيك، ولنا في حياة الرسول وصحبه في أول الإسلام أسوة حسنة، فدولة الباطل ساعة ودولة الحق إلى قيام الساعة.