المسلم يلتزم بالإسلام بجميع جزئياته، ولا يفرط في شيء منها، وهو دائماً معتصم بالله، لا يعيقه اليأس ولا القنوط من الوصول إلى بابه، ولا تثنيه الأسباب المادية عن التوكل عليه.