فَفِيمَ تَسُومُ مِثْلي أَنْ يُوَلِّي ... وَيَجْعَلَ في يَدَيْكَ النَّفْسَ قَسْرَا؟

نَصَحْتُكَ فَالْتَمِسْ يا لَيْثُ غَيْرِي ... طَعَاماً؛ إِنَّ لَحْمِي كَانَ مُرَّا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015