وَقَلْبِي مِثْلُ قَلْبِكَ لَيْسَ يَخْشَى ... مُصَاوَلةً فَكَيفَ يَخَافُ ذَعْرَا؟!

وَأَنْتَ تَرُومُ للأَشْبَالِ قُوتاً ... وَأَطْلُبُ لابْنَةِ الأَعْمامِ مَهْرَا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015