بضلَغكَ ما أصابَ دَرُيداً يَوْمَ اللوَّى. وكيفَ رَشَقَهُ الموتُ منْ كَثَبٍ ثُمَّ أشوَى ومَا اقدَمَ عليهش مِنْ شَدِّها وَتَشنِيجِها، وَكَشفِ مَيتَةِ الزَّهدَمَينِ ذَاكَ وتَفريِجِها، وَمَا نَفّسَ عَنهُ بَعدَ احتقَانِ الدَّمْ، مِنْ طَعنَةٍ أهْوَى بها كَرْدَمْ،