طالبهَا من جهدِ البَلاءْ، ما جَرَّتْهُ أسْماءُ على رَاكب الشّيْمَاءْ، وعلى هَاشمٍ وَدُرَيْدِ ابْنَيْ حَرْمَلَةْ. مِنْ وَقْعَ السِّنَانِ وَنفُوُذِ المِعْبَلَهْ، إنَّ لَكَ أجَلاً مَكتوباً لن تعدُوَهْ. وَأمَداً مَضروباً