الفكرَ في سكراتِ شَعوبْ فافعلْ صحبِكَ التّوفيق ونِعمَ الصَّاحبُ والرَّفيق كم زُرْتَ أبياتهما وزوَّرْتَ فيهِما أبياتَك وبعتَ بأدنى لقائِهما وتحيتهِما حياتَك. وكأيّنْ لكَ من تشبيبٍ ونسيب وتخلصٍ إلى امتداحِ دخيلٍ أو نسيب ومنْ كلمةٍ