إليها، ويستعين بها في خلافة الأرض، مع ترك الباب مفتوحا لقدر اللّه النافذ وغيب اللّه المجهول .. وهذا قوام الأمر كله .. «إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ» (?).