ذكر ما تجدد للملك الصالح نجم الدين أيوب بعد أخذ دمشق منه، من مسيره إلى دمشق ومفارقة عسكره له ورجوعه إلى نابلس ومقامه بها

إلى الملك الصالح بالأمان ثانى يوم دخولهم إلى دمشق (?)]. وصعد الملك الصالح [عماد الدين إسماعيل (?)] [إلى القلعة (?)] واستولى عليها، واعتقل الملك المغيث ابن الملك الصالح [نجم الدين أيوب (?)] في برج من أبراجها، ولم يزل معتقلا فيه (?) إلى أن مات على ما سنذكره إن شاء الله تعالى.

ذكر ما تجدد للملك الصالح نجم الدين أيوب

بعد أخذ دمشق منه، من مسيره إلى دمشق (?)

ومفارقة عسكره له ورجوعه إلى نابلس ومقامه بها

ووردت الأخبار إلى الملك الصالح نجم الدين [أيوب (?)] ومعه أكثر العساكر وبعضهم قد تقدمه (?) إلى غزة كما ذكرناه (?)، أن عمه الملك الصالح والملك المجاهد

طور بواسطة نورين ميديا © 2015