عليه (?) رجلا وقف لعماد الدين (?) بقصة [وقد ركب ليسير. فظنه عماد الدين] (?) متظلما فتناول القصة ليأخذها منه (?)، فضربه ذلك الرجل بسكين فقتله. ثم قبض على ذلك الرجل واعتقله (?) مدة ثم أطلقه.

وأظهر الملك الجواد التألم لقتله (?). وجهز (?) عماد الدين [رحمه الله] (?) وحملت جنازته إلى الجامع بدمشق، وصلى عليه فيه، وتأسف الناس [عليه] (?) وحزنوا لقتله. وكان يوم دفنه (?) يوما مشهودا حضر (?) جنازته معظم الناس من الفقهاء والصوفية وأهل الدين وغيرهم؛ لأنه رحمه الله (?) كان تام العقل والفضل والكرم [والبأس (?)]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015