صلى الله عليه وسلم فاطمة وحسنا وحسينا وقال: (اللهم هؤلاء أهل بيتي) .

وأخرج ابن أبي حاتم، من طريق عكرمة، عن ابن عباس قال: نزلت في نساء النبي صلى الله عليه وسلم خاصة. قال عكرمة: من شاء باهلته أنها نزلت فيهن.

(وَما كانَ لِمُؤمِنٍ وَلا مُؤمِنَةٍ) " 36 ": الآية نزلت في أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط وأخيها، كما أخرجه ابن أبي حاتم عن ابن زيد.

(الَّذي أَنعَمَ اللَهُ عَليهِ وَأنعَمتَ عَليهِ) :27 ": هو زيد بن حارثة.

(أَمسِك عَلَيكَ زَوجَكَ) " 27 ": هي زينب بنت جحش.

(وَاِمرأَةٍ مُؤمِنَةٍ إِن وَهبَت نَفسَها لِلنَّبيِّ) " 50 ": أخرج ابن أبي حاتم، عن عائشة رضي الله عنها قالت: التي وهبت نفسها للنبي خولة بنت حكيم. أخرجه عن عروة بلفظ: كان يقال: إن خولة بنت حكيم من اللاتي وهبن أنفسهن.

وأخرج عن محمد بن كعب وغيره: أن ميمونة بنت الحرث هي التي وهبت نفسها.

وحكى الكرماني: أنها زينب أم المساكين، امرأة من الأنصار.

وقيل: أم شريك بنت الحرث.

(تُرجي مَن تَشاءُ مِنهُنَّ) " 51 ": أخرج ابن أبي حاتم، عن ابن رزين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015