الوجه السادس والتسعون: حديث: ما عبد الله بشيء أفضل من فقه في دين

الوجه السابع والتسعون: قول علي: العالم أعظم أجرا من الصائم القائم الغازي في سبيل الله

الوجه الثامن والتسعون: قول أبي هريرة وأبي ذر: باب من العلم يتعلمه أحب إلينا من ألف ركعة تطوعا

الوجه السادس والتسعون: ما رواه أيضًا من حديث نافعٍ عن ابن عمر يرفعُه: "ما عبد اللهُ بشئٍ أفضل من فقهٍ في دين" (?).

الوجه السابع والتسعون: ما رواه عن عليٍّ أنه قال: "العالمُ أعظمُ أجرًا من الصائم القائم الغازي في سبيل الله" (?).

الوجه الثامن والتسعون: ما رواه المُخَلِّصُ، عن ابن صاعد: حدثنا القاسمُ بن الفضل بن بزيع: حدثنا حجَّاج بن نصير: حدثنا هلال بن عبد الرحمن الحنفي، عن عطاء بن أبي ميمونة، عن أبي هريرة وأبي ذرِّ أنهما قالا: "بابٌ من العلم نتعلَّمه أحب إلينا من ألف ركعة تطوُّعًا، وبابٌ من العلم نعلِّمه - عُمِلَ به أو لم يُعْمَلْ به - أحبُّ إلينا من مئة ركعةٍ تطوُّعًا". وقالا: سمعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: "إذا جاء الموتُ طالبَ العلم وهو على هذه الحال مات شهيدًا" (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015