وَقَالَ الْكُوفِيُّونَ إِنَّهَا للتفخيم

ورد بِعَدَمِ نَظِيره فِي كَلَام الْعَرَب

وَقَالَ من جعل اسْم الله علما غير مَنْقُول هما زائدتان وَهُوَ تنَاقض فَإِن حرف التَّعْرِيف لَا يُزَاد فِي الْأَعْلَام غير المنقولة إِلَّا فِي ضَرُورَة الشّعْر كَقَوْلِه

(وجدنَا الْوَلِيد بن اليزيد خَليفَة ... )

وَاخْتلف فِي كَيْفيَّة دخولهما عَلَيْهِ فَقيل أَصله إلاه وَعَن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015