الساعة المائية: بفاس موقتها هو عبد الرحمن القرموني موقت المدرسة المتوكلية النيل في ترجمة أبي الفتوح التلمساني الضوء اللامع ج 4 ص 133.
ساعات من القرن الرابع عشر: في فاس، مجلة "المجمع العلمي العربي م 3 (1385 هـ/ 1966 م) الدكتور عبد الهادي التازي).
السجلات: وثائق العدول كان يشرف عليها خبراء خصوصيون يسمى أحدهم كاتب الشروط أو موثقاً مثل الفقيه علي بن عبد الله بن إبراهيم المتيطي قاضي شريش الذي كان موثق فاس وصاحب السجلات فيها في القرن السادس الهجري (توفي عام 570 هـ/ 1174 م) الاستقصا ج 1 ص 187).
السجن أو الحبس: (أي محبس السجناء) هو بناية يعتقل فيها السجناء العاديون في حين يوجد سجن مركزي للسجناء المحكوم عليهم بالاعدام أو الأشغال الشاقة وكان هذا النوع من السجناء الخطيرين ينقل إلى سجن الدولة في جزيرة الصويرة.
وكان بكل مدينة سجن بينما كان بفاس الجديد سجنان اثنان أحدهما بباب الدكاكن قرب المشور للسجناء العاديين الذين حكم عليهم بمدد طويلة والسجن الثاني هو حبس الزبالة مخصص للسجناء السياسيين.
وكانت النساء يسجن في "حبس" خاص بهن يستعمل في نفس الوقت ملجأ للحمقى يخضع لأحد قواد "موالين الدور" (أي الحراس الدوريين) تعينه "التعريفات" أي نساء مرشدات أو مراقبات (المغرب المعاصر امبراطورية تنهار) (ص 143 (Ludovicde Compau) .
وفي العهد الإسماعيلي الذي أقر خلاله الأمن ووطدت الطرق كانت السجون تضم إلى جانب خمسة وعشرين ألفًا من الأسرى نحو ثلاثين ألفًا من المجرمين من بينهم اللصوص وقطاع الطرق .. (الترجمان المعرب للزياني - ترجمة وداس ص 54).
وكان يجري احصاء دوري للسجناء فتصدر لوائح بأسمائهم (راجع