وهو شرك أصغر؛ وهل تدري ما هو الشرك الأصغر؟!، إنه أكبر من الكبائر مثل الزنا وشرب الخمر، فهو أعظم من ذلك؟!، ولا يجوز الحلف بغير الله - عز وجل -.

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

عبد الكريم بن صالح الحميد

بريدة ـ جمادى الآخرة، 1427 هـ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015