وهو شرك أصغر؛ وهل تدري ما هو الشرك الأصغر؟!، إنه أكبر من الكبائر مثل الزنا وشرب الخمر، فهو أعظم من ذلك؟!، ولا يجوز الحلف بغير الله - عز وجل -.
والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
عبد الكريم بن صالح الحميد
بريدة ـ جمادى الآخرة، 1427 هـ