العلماء على أنه ليس قبره، وجمهور أهل المعرفة يقولون: " إن «عَلِيًّا» إنما دُفن في قصر الإمارة بالكوفة أو قريباً منه ").
وقال - رحمه الله - في شأن القبور: (معرفتها وبناء المساجد عليها ليس من شريعة الإسلام) انتهى (?).
وقال عن الطواف: (فلا يجوز لأحد أنْ يطوف بحجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا بغير ذلك من مقابر الأنبياء والصالحين، ولاَ بصخرة بيت المقدس، ولا بغير هؤلاء كالقبة التي فوق جبل عرفات وأمثالها، بل ليس في الأرض مكان يُطاف به كما يُطاف بالكعبة، ومن اعتقد أن الطواف بغيرها مشروع فهو شَرٌّ مِمَّن يعتقد جواز الصلاة إلى غير الكعبة) انتهى (?).
وفي " مصر " قبور أخرى يُشْرك بها مثل ما يسمونه " الدسوقي " و " نفيسة " و " زينب " و " الغريب " وغير