مَعْرِفَةُ خَلْقِهِ وَخُلُقِهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ كَانَ رَبْعَةً، أَبْيَضَ دَقِيقَ الْوَجْهِ حَسَنَهُ، أَقْنَى رَقِيقَ الْبَشَرَةِ كَثِيرَ اللَّحْمِ، عَظِيمَ الْكَرَادِيسِ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمَنْكِبَيْنِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015