250 - النَّدْبُ: مَا يحمد فَاعله وَلَا يذم تَاركه.

251 - النَّافِلَة والسُّنَّة: ترادفانه.

252 - المُبَاحُ: مَا لَا يتَعَلَّق بِفِعْلِهِ (9 / ب) وَتَركه مدح وَلَا ذمّ، وَقيل: مَا يَسْتَوِي فعله وَتَركه، وَقيل: مَا اعتدل طرفاه.

253 - الجائِز: بِمَعْنَاهُ.

254 - المكرُوه: مَا يمدح تَاركه، وَلَا يذم فَاعله.

255 - الحَرَام: مَا يذم شرعا فَاعله.

256 - المَحْظُور: كَذَلِك.

257 - الْعَزِيمَة: الحكم الثَّابِت على وفْق الدَّلِيل.

258 - الرُّخْصَة: حكم ثَبت على خلاف الدَّلِيل لعذر.

259 - النَّص: اللَّفْظ الْمُفِيد الْمُرْتَفع عَن قبُول التَّأْوِيل، وَقيل: مَا لَا يحْتَمل إِلَّا تَأْوِيلا وَاحِدًا، وَقيل: مَا يَسْتَوِي ظَاهره وباطنه، وَقيل: مَا تعرى لَفظه عَن الشُّبْهَة وَمَعْنَاهُ عَن الشّركَة، وَقيل: مَا وَقع فِي بَيَانه إِلَى أقْصَى غَايَته.

260 - البَيَان: إِخْرَاج الشَّيْء عَن حيرة الْإِشْكَال إِلَى فضاء الوضوح، وَقيل: هُوَ الدَّلِيل الَّذِي يُوصل بِصَحِيح النّظر فِيهِ إِلَى علم أَو ظن، وَقيل: هُوَ الْعلم الْحَاصِل من الدَّلِيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015