ن ج ر
و- فلان: اتخذ نجيرة من الطعام. و- الماء: سخنه، فالماء منجور. و- الخشبة: نحتها، فهو نجار. وصنعته النجارة.
نجرت نجرا ونجرا الإبل: عطشت من أكل الحبة –بزور الصحراء- فلا تكاد تروى. و-: أكثر من شرب الماء فلم يكد يروى. والإبل نجرى ونجارى ونجرة. وقد يصيب الإنسان من شرب اللبن الحامض فلا يروى من الماء.
نجر الإبل: سوقها "شدد للمبالغة".
النجر: الأصل والحسب. و-: اللون: شكل الإنسان وهيئته: الطبيعة "وهو أصل المعنى". و-: الحر: فرط العطش.
نجر: علم لأرضي مكة والمدينة.
النجر: العطش، أو عطش الإبل.
النجيرة: سقيفة من خشب ليس فيها قصب. وأطلقها مجمع مصر على المظلة الخشبية كما يشاهد في المدارس وغيرها. جدول: م م: 87. وأرى أن تطلق على أكواخ الحراس على أبواب الأمراء والحكام Kiosque. جدول: ر ض: 131. و-: لبن يخلط بطحين، أو لبن حليب يجعل عليه سمن. قال ابن الأعرابي: هي العصيدة أولا، ثم النجيرة، ثم الحسو. و-: الماء المسخن بالمنجرة. و- من النبت: القصير الذي عجز عن الطول. وقالوا: لأنجرن نجيرتك أي لأجزينك جزاءك (ز).
ناجر "وقد يفتح": شهر رجب أو صفر أو كل شهر في صميم الحر. وقته طلوع نجمين من
ن ج ر
نجوم القيظ. أو هو كل شهر من شهور الصيف لأن الإبل تنجر فيه أى يشتد عطشها، ج نواجر.
النجار والنجار: الأصل والحسب. ويقال في المثل: نجار كل إبل نجارها. هذه إبل مسروقة من آبال شتى وفيها من كل ضرب ولون. يضرب للمتلون في أخلاقه وليس له رأي يثبت عليه.
النجارة: حرفة النجار.
النجارة: ما نحته النجار من العود.
النجران: الخشبة التي تدور فيها رجل الباب: رجل الباب. ورادف بها مجمع مصر ما هو بالفرنسية
Trou de seuil de la porte . جدول: م م: 19. قال ابن الأعرابي: يقال لدروند الباب النجران ولمترسه القناح والنجاف.
النجران: العطش: العطشان.
النوجر: الخشبة التي تكرب بها الأرض. قال ابن دريد: ولا أحسبها عربية محضة.
الأنجر والأنجرة: مرساة السفينة "فارسي معرب لنكر" وهو خشبات يخالف بينها وبين رؤوسها، وهو تشد أوساطها في موضع واحد، ثم يفرغ بينها الرصاص المذاب فتصير كصخرة ورؤوس الخشب نائتة تشد بها الحبال وترسل في الماء إذا رست السفن فتمسك السفينة. وفي المثل: فلان أثقل من أنجر، يريدون به المرساة "عراقية".
الإنجار: لغة في الإجار، وهو السطح الذي