س هـ ب
السهبة: البئر القعيرة التي لا يدرك قعرها ولا ماؤها: الأرض المستوية في سهولة.
التسهيب: ذهاب العقل "وفعله ممات".
المسهب: المكثر من الشيء. و– من الأمكنة: الذي لا يمنع الماء ولا يمسكة، وهو المسهب.
المسهبة: البئر القعيرة.
المسهب والمسهب: الذي لا ينتهي عن شيء طعمًا وشرهًا: الشديد الجري البطئ العرق من الخيل "أو هذا بالكسر خاصة". و-: الكثير الكلام. قال ابن الأعرابي: ولا يقال بالكسر، أو هو بالفتح إذا كثر في خرٍف وتلف، ولا يوصف، بالمفتوح البليغ المحسن ولا المكثر المصيب، فإذا أردتهما فاكسر.
وقال أبو علي البغدادي: أسهب الرجل، فهو مسهب "بفتح الهاء" إذا خرف وذهب عقله وتكلم بما لا يعقل، فإذا تكلم بالصواب فأكثر قيل: أسهب فهو مسهب "بكسر الهاء" (اقتضاب: 282 (. و-: ما بعد من الأرض في استواء وطمأنينة.
ومن أسمائهم: سهاب.
السهبي: مفازة.
السهباء: بئر لبني سعد، وروضة.
السهبرة: من أسماء الركايا.
السهبل: الجريء.
سهج– سهجًا الطيب وغيره: سحقه "وكل دق سهج". و– ت الريح: هبت هبوبًا دائمًا واشتدت، أو مرت مرورًا شديدًا، والريح سيهج وسيهوج وسهوج
س هـ ر
وسهيجة. و– ت الريح الأرض: قشرت وجهها. و– القوم ليلتهم: ساروها.
السهوج: العقاب.
الأساهيج: الأفانين من سير وغيره كالأساهي.
المسهج: الذي ينطلق في كل حق وباطل المصقع البليغ.
المسهج: ممر الريح.
سهجر الرجل: عدا عدر وفزٍع.
سهد– سهدًا وسهدا وسهادًا: لم ينم.
سهده الهم ونحوه: نفي عنه النوم، فهو مسهد، قال أبو زيد: والمسهد الذي لا ينام نومًا تامًا، ينتبه ساعة بعد ساعة.
أسهده: سهده، فهو مسهد. و– ت بالولد: ولدته بزحره واحدة.
هو سهد مهد: حسن.
السهد والسهاد: اأرق.
الهديد: القليل النوم: النوم القليل.
السهدة: إلىقظة، وهو ذو سهدة. ويقال: ما رأيت منه سهدة أي أمرًا يعتمد عليه من خير أو خبر، أو نبهة للخير ورغبة فيه.
اسهود من الغلمان: الغض الحدق أو الطويل الشديد. وهو أسهد رأيًا منسك أي أحزم وأيقظ (ز).
سهدد: جبل.
بلد سهدر: بعيد.
سهو: سهرًا: أرق ولم ينم ليلًا، فهو ساهر وسهار وسهران وسهرة. و– البرق: