معجم متن اللغه (صفحة 1505)

س م ط

الطعام ج أسمطة وسماطات. ويقال: هم على سماطٍ واحدٍ أي صف واحد، ونظمٍ واحد.

السميط والسميط من الآجر: القائم بعضه فوق بعض. قال أبو عبيدة: هو المسمى بالفارسية براستق. و-: الرجل الخفيف الحال.

السميط من النعل: الطاق اواحد ولا رقعة فيها.

و-: الجدي الذبيح يمرط عنه صوفه ثم يشوي بإهابه.

السميطة: القصيدة المسمطة.

المسمط من الشعر: أبيات مسطورة تجمعها قافية واحدة، وتكون الشور أربعة أو خمسة وأكثر، فيقال له الشعر المربع أو المخمس وهكذا. والقصيدة مسمطة وسمطية وسميطة. ويقول: حكمك مسمطًا أي لك حكمك خذه مرسلًا لا يرد "ولك محذوفة أبدًا "وهو لك مسمطًا أي هنيئًا.

ومن أسماءئهم: السمط، سميط، سمط.

سمع– سمعًا وسمعًا "أو الفتح للمصدر، والكسر للاسم "وسماعة وسماعية وسماعًا ومسمعًا: أدرك ما وقر في أذنه من الصوت: أجاب وتقبل (ز). و– هـ و– له و– إلىه: أصغى إلىه. ويقولون: هذا كلام لا يسمع أي لا يعتد به.

سمع الله به أسمامع خلقه: شهره وسنع عليه. و– به: رفعه من الخمول ونوه بذكره (ز). و– به: أسمعه القبيح وشتمة:

س م ع

أذاع عنه عيبًا وندد وفصحه (ز). ومن الحديث: "من سمع بعبد سمع الله به " (ز). و– هـ الحديث: جعله يسمعه.

والتسميع: التشنيع والتشهير وإزالة الخمول ينشر الذكر.

أسمعه الحديث: جعله يسمعه. و– هـ: شتمه (ز): أفهمه. و– الدلو: جعل لها مسمعًا أي عروة في أسفلها من باطن ثم شد بها حبلًا إلى العرقوة لتخف على حاملها (ز). و– ت القينة: عنت. و– الزبيل: أدخل في عروته مسمعا.

استمع إلىه و– له: أصغى.

تسمع واسمع: أدراك ما وقر في أذنه من الصوت. و– الصوت. و– إلىه: سمعه.

سماع أسم فعل بمعنى الأمر.

تسامع به الناس: اشتهر عندهم وسمعه بعضهم من البعض.

السمع: حس الأذن، وهو قوة تدرك بها الأصوات ج أسماع جح أساميع، وجمع القلة أسمع. و-: الأذن: ما وفر فيها من شيء تسمعه. و-: الذكر المسموع (س) وهو السمع والسماع ج أسماع وأسمع جح أسامع.

وأم السمع: الدماغ. وقالوا: سمعك إلى أي اسمع مني. وأخذه سمعً وسماعً "جاءوا بالمصدر من غير فعله"، وذهب بين سمع الأرض بصرها (ز) إذا لم يدر أين ذهب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015