س م ط
الطعام ج أسمطة وسماطات. ويقال: هم على سماطٍ واحدٍ أي صف واحد، ونظمٍ واحد.
السميط والسميط من الآجر: القائم بعضه فوق بعض. قال أبو عبيدة: هو المسمى بالفارسية براستق. و-: الرجل الخفيف الحال.
السميط من النعل: الطاق اواحد ولا رقعة فيها.
و-: الجدي الذبيح يمرط عنه صوفه ثم يشوي بإهابه.
السميطة: القصيدة المسمطة.
المسمط من الشعر: أبيات مسطورة تجمعها قافية واحدة، وتكون الشور أربعة أو خمسة وأكثر، فيقال له الشعر المربع أو المخمس وهكذا. والقصيدة مسمطة وسمطية وسميطة. ويقول: حكمك مسمطًا أي لك حكمك خذه مرسلًا لا يرد "ولك محذوفة أبدًا "وهو لك مسمطًا أي هنيئًا.
ومن أسماءئهم: السمط، سميط، سمط.
سمع– سمعًا وسمعًا "أو الفتح للمصدر، والكسر للاسم "وسماعة وسماعية وسماعًا ومسمعًا: أدرك ما وقر في أذنه من الصوت: أجاب وتقبل (ز). و– هـ و– له و– إلىه: أصغى إلىه. ويقولون: هذا كلام لا يسمع أي لا يعتد به.
سمع الله به أسمامع خلقه: شهره وسنع عليه. و– به: رفعه من الخمول ونوه بذكره (ز). و– به: أسمعه القبيح وشتمة:
س م ع
أذاع عنه عيبًا وندد وفصحه (ز). ومن الحديث: "من سمع بعبد سمع الله به " (ز). و– هـ الحديث: جعله يسمعه.
والتسميع: التشنيع والتشهير وإزالة الخمول ينشر الذكر.
أسمعه الحديث: جعله يسمعه. و– هـ: شتمه (ز): أفهمه. و– الدلو: جعل لها مسمعًا أي عروة في أسفلها من باطن ثم شد بها حبلًا إلى العرقوة لتخف على حاملها (ز). و– ت القينة: عنت. و– الزبيل: أدخل في عروته مسمعا.
استمع إلىه و– له: أصغى.
تسمع واسمع: أدراك ما وقر في أذنه من الصوت. و– الصوت. و– إلىه: سمعه.
سماع أسم فعل بمعنى الأمر.
تسامع به الناس: اشتهر عندهم وسمعه بعضهم من البعض.
السمع: حس الأذن، وهو قوة تدرك بها الأصوات ج أسماع جح أساميع، وجمع القلة أسمع. و-: الأذن: ما وفر فيها من شيء تسمعه. و-: الذكر المسموع (س) وهو السمع والسماع ج أسماع وأسمع جح أسامع.
وأم السمع: الدماغ. وقالوا: سمعك إلى أي اسمع مني. وأخذه سمعً وسماعً "جاءوا بالمصدر من غير فعله"، وذهب بين سمع الأرض بصرها (ز) إذا لم يدر أين ذهب.