معجم متن اللغه (صفحة 1449)

س ع د

وهو من الوصف بالمصدر، وحكي ليلة سعدة.

و-: ثلث لبنة القميص.

السعيد: ربع لبنة القميص

سعد: صنم كان بساحل البحر مما يلي جدة، كانت تعبده هذيل في الجاهلية.

وجاء في المثل: "في كل واد بنو سعد" قاله الأضبط بن قريع إذ تحول عن قومه وانتقل بين القبائل فلم يحمدهم فرجع إلى قومه وقال المثل.

وكنوا عن البكارة ببنت سعد

ويقال لبيك وسعد يك أي لزوما لطاعتك بعد لزوم، وإسعادًا لأمرك بعد إسعاد، وهما من المثنى الذي لا واحد له على صحة، قال الجرمي: ولم نسمع لسعديك مفردًا.

السعد: ضرب من التمر.

السعدة: نبت له أصل تحت الأرض أسود، طيب الريح، وهي أرومة مدحرجة سوداء صلبة كأنها عقدة تقع في المطر، ج سعد

السعودة: ضد النحوسة

السعادة: معاونة الأمور الإلهية للإنسان على نيل الخير، وهي اليمن والبركة، خلاف الشقاوة

الساعد: العضد، وهو ما بين المرفق والكتف: ما بين الزندين والمرفق، سمي ساعدًا لمساعدته الكف في البطش، وفي التناول، وهو من الطائر جناحاه (ز) ج سواعد. و-: إحليل الناقة وهو الذي يخرج منه اللبن.

طائر شديد السواعد أي القوادم.

ساعد القوم: رئيسهم

س ع د

السواعد: عروق في الضرع يجيء منها اللبن إلى الإحليل (ز).

ساعده: اسم للأسد " معرفة كأسامة".

الساعدة: خشبة تنصب لتمسك البكرة.

ساعدة الساق: شظيتها ج سواعد "في الكل"

السواعد: مجاري المخ في العظام (ز): مجاري الماء إلى النهر أو البحر، واحدها ساعد

سواعد البئر: مخارج مائها ومجاري عيونها

السعود والسعد: الكواكب التي يقال لكل واحد منها سعد وهي عشرة أشهرها التي في منازل القمر وهي: سعد الذابح، وسعد بلسع، وسعد السعود، وسعد الأخبية، والسعود في قبائل العرب كثيرة: كسعد بكر، وسعد تميم، وسعد قبس، ولذا قيل في المثل "في كل واد بنو سعد".

السعدان: بقل له ثمر مستدير مشوك الوجه إذا يبس سقط على الأرض مستلقيًا: نبت لا ساق له كثير شوك متفرش على وجه الأرض "الكامل" وهو رطبًا خير المراعي تسمن عليه الإبل، وتطيب الألبان، ولذا قيل في المثل: مرعي ولا كالسعدان

حسك السعدان: شوكة أو شوك النخل

السعدان: اسم للاسعاد، تقول سبحانه وسعدانه "ولم تسمع الثانية إلا مع الأولى" أي اسبحه وأطيعه

السعدانة: الشندوة، وهي ما استدار من السواد حول حلمة الثدي (ز) و- الحمامة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015