أحبّ الضّلضلين فبطن خاخ ... إلى بطن البلاط إلى البقيع
إلى قبر النّبىّ فجا نبيه ... إلى العنقاء قبر بنى مطيع
إلى وادى صلاصل «1» فالمصلّى ... إلى أكناف أعذق ذى منيع
منازل غبطة وديار أمن ... تكفء عن المفاقر والقنوع
بفتح أوّله وثانيه، بعده عين مهملة: موضع باليمن مذكور فى رسم صليع.
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، بعده الفاء وعين مهملة: موضع قد تقدّم ذكره فى رسم لبنى، قال طفيل:
عرفت لليلى بين وقط وضلفع ... منازل أفوت من مصيف ومربع
بفتح أوّله، وبالراء المهملة فى آخره، لا يجرى: حجر كان لبنى سليم يعبدونه. وبينا عبّاس بن مرداس يوما عند ضمار بعد أن جاء الله بالإسلام، إذ «2» سمع هاتفا يقول:
قل للقبائل من سليم كلّها ... أودى ضمار وعاش أهل المسجد
فى أبيات، فكان سبب إسلامه. وذكره ابن إسحاق.
بفتح أوله، وإسكان ثانيه، بعده راء مهملة: جبل، قال العجّاج:
فى طرق تعلو خليفا منهجا «3» ... من خلّ ضمر حين هابا ودجا