فصبّحت والشمس يجرى آلها «1» ... من ثجر عينا باردا سجالها

وقال أيضا:

بثجر أو تيماء أو وادى القرى

وقال ابن أحمر:

كوديعة الهجهاج بوّأها ... ببراق عاذ البيض أو ثجر

أضاف عاذ إلى البيض، لكثرته بها. وقال عبد الله بن سليمة:

ولم أر مثل بيت أبى وفاء ... غداة براق ثجر ولا أحوب

ولم أر مثلها بأنيف فرع ... علىّ إذا مدرّعة خضيب

الثّجل

بضمّ أوّله، وإسكان ثانيه: موضع قد ذكرته فى رسم التعانيق.

وهى أودية محددة هنالك «2» .

الثاء والدال

الثّدواء

بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، ممدود، على مثال فعلاء: موضع ذكره ابن دريد ولم يحدده.

الثّدىّ

على لفظ تصغير ثدى: موضع بتهامة؛ قال قيس بن ذريح:

وما كاد قلبى بعد أيّام جاوزت ... إلىّ بأجزاع الثدىّ يريع

وقال يعقوب فى كتاب الأبيات: العبد: اسم جبيل أسود، يكتنفه جبلان أصغر منه يسمّيان الثّديين.

الثاء والراء

ثرتم

بضمّ أوّله وإسكان ثانيه وضمّ التاء المعجمة باثنتين: موضع قد ذكرته فى رسم لحج، فانظره هناك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015