وقيل إنّها قرية من نجران، وهى من أرض خثعم. وانظرها فى رسم دوسر.

الأطيط

بفتح أوّله، على وزن فعيل، كأنّه مصدر أطّ الجلد أطيطا: موضع مذكور محدّد فى رسم سحام.

الهمزة والظاء

أظرب

بفتح أوّله وضمّ الراء المهملة، جمع ظرب: موضع يسمّى بظراب فيه، قال ابن مقبل:

وكأنّ رحلى فوق أحقب قارح ... ممّا يقيظ بأظرب فيرامل.

أظلم

على مثال أفعل، من الظّلمة: موضع قريب من السّتار، المحدّد فى موضعه، قال الحصين بن الحمام:

فليت أبا شبل رأى كرّ خيلنا ... وخيلهم بين السّتار فأظلما

وقال نصيب:

لقد كاد مغنى دار سعدى بأظلما «1» ... يكلّمنا لو أنّ ربعا تكلّما

وهو مذكور فى رسم النّسار «2» ، ورسم الأخراص. وقال ابن حبيب، وقد أنشد قول أبى وجزة السّعدىّ:

يريف «3» يمانيه لأجزاع بيشة ... ويعلو شآميه شرورى وأظلما

بيشة: واد من جهة اليمن، وشرورى وأظلم: من جهة الشام، من منازل سعد، قوم «4» أبى وجزة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015