بضمّ أوّله، وفتح ثانيه، وتشديد القاف وفتحها، بعدها راء مهملة:
والقسطل: موضعان متجاوران، من عمل البلقاء بدمشق، قال كثيّر:
جزى الله حيّا بالموقّر نضرة ... وجادت عليها الرائحات الهواتك «1»
وفى شعر الأحوص ما ينبئك أن الموقّر من شقّ اليمن، قال:
ألا طرقتنا بالموقّر شعفر «2» ... ومن دون مسراها قديد وعزور
بواد يمان نازح، جلّ نبته ... غضى وأراك ينضح الماء أخضر
بفتح أوّله، وإسكان ثانيه، وضمّ القاف، بعدها واو، وعين مهملة: موضع ذكره أبو بكر «3» .
بفتح أوّله «4» وكسر الكاف «5» : حصن مذكور محدّد فى رسم الشّحر. وذكر الخليل أنّه اسم جبل: وذكره أبو بكر بن دريد، بضم أوله. وقال الهمدانىّ: بل هو اسم مصنعة فيها قصور ببلاد عنس من مذحج. ويكلى:
اسم الجبل.
بضمّ أوّله، وفتح ثانيه، على لفظ التصغير: موضع، قال حميد ابن ثور: