لعمرى لنعم الحىّ صبّح سربنا ... وأبياتنا يوما بذات المراود
والحجّة للقول الأوّل أنّ النّعمان بن جبلة إنما أطلق السبى للنابغة بذات المراود؛ وإنما أراد «1» : لنعم الحىّ بذات المراود صبّح سربنا
بضمّ أوله، وإسكان ثانيه، بعده باء معجمة بواحدة مكسورة، وخاء معجمة: موضع مذكور فى وسم زرود. قال أبو بكر: هو جبل من جبال زرود.
تخفيف مرأة، مذكورة فى رسم لقف. فانظرها هناك.
بضمّ أوّله، مفتعل من الارتفاع: بئر بمكّة معروفة منسوبة إلى المرتفع بن النّضير «2» بن الحارث بن علقمة بن كلدة بن عبد مناف ابن عبد الداء.
بضمّ أوّله، وإسكان ثانيه، بعده تاء معجمة باثنتين من فوقها، مفتوحة «3» ثم فاء مفتوحة، وقاف: موضع يأتى ذكره فى رسم فدك «4» ، فانظره هناك «5» .