* وتفرد نافع وأبو جعفر بفتح ثمانية مواضع، في: مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللَّهِ* [آل عمران: 52، الصف: 14]، بَناتِي إِنْ كُنْتُمْ [الحجر: 71]، سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللَّهُ* [الكهف: 69] والقصص والصافات، بِعِبادِي إِنَّكُمْ [الشعراء:

52]، لَعْنَتِي إِلى [ص: 78].

* وورش عن نافع وأبو جعفر بفتح إِخْوَتِي إِنَّ [يوسف: 100].

* وفتح ابن كثير آبائِي إِبْراهِيمَ [يوسف: 38]، دُعائِي إِلَّا [نوح: 6].

* وفتح ابن عامر أَجْرِيَ إِلَّا [يونس: 72] في كل مواضعها، وفي وَأُمِّي إِلهَيْنِ [المائدة: 116]، وَما تَوْفِيقِي إِلَّا [هود: 88]، وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ [يوسف: 86]، آبائِي إِبْراهِيمَ [يوسف: 38]، وَرُسُلِي إِنَّ [المجادلة:

21]، دُعائِي إِلَّا [نوح: 6].

* وفتح حفص ياء أَجْرِيَ إِلَّا* في القرآن كله، يَدِيَ إِلَيْكَ، وَأُمِّي إِلهَيْنِ.

* والباقون يسكنون الياء في القرآن كله.

3 - ياء الإضافة التي بعدها همزة مضمومة، نحو: وَإِنِّي أُعِيذُها [آل عمران: 36].

* نافع وأبو جعفر يفتحان هذه الياء حيث وقعت.

* والباقون يسكنونها.

4 - ياء الإضافة التي بعدها (ال)، نحو: رَبِّيَ الَّذِي [البقرة: 258].

* حمزة يسكنها في القرآن كله.

* والكسائي يسكّنها في: قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ [إبراهيم: 31]، يا عِبادِيَ الَّذِينَ* [العنكبوت: 56، الزمر: 53].

* وأبو عمرو سكّنها في العنكبوت والزمر.

* وحفص ويعقوب وخلف سكّنوا عَهْدِي الظَّالِمِينَ [البقرة: 124].

* وابن عامر سكّن آياتِيَ الَّذِينَ [الأعراف: 146]، قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ [إبراهيم: 31] * وروح عن يعقوب سكّن قُلْ لِعِبادِيَ الَّذِينَ.

* وفتح الباقون هذه الياء حيث وقعت.

* فَما آتانِيَ اللَّهُ [النمل: 36]، فتح الياء فيها نافع وأبو جعفر وأبو عمرو وحفص ورويس.

* واتفق القراء كلهم على فتح الياء هذه في ثلاثة أصول مطردة وتسعة أحرف متفرقة.

أما الأصول، فهي: نِعْمَتِيَ الَّتِي [البقرة: 40]، حَسْبِيَ اللَّهُ [التوبة:

129]، شُرَكائِيَ الَّذِينَ [النحل: 27].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015