المقامات ج 1 ص 23. انظر (غمش) فلعله يرادف: زغللت عينه. السَّمادِير, في القاموس, وقد اسمدرّ بصرُه, فلعله يرادف زغلل.
زَغْلول: لفرخ الحَمام.
لعل (الجَوْزَل) يرادف زغلول الحمام. ص 25 رؤوس القوارير لابن الجوزي فصل في الأولاد, ومنها الجوزل: فرخ الحمام. ما يعوّل عليه ج 1 ص 44: ابن القاوية: فرخ الحمام. وفي ص 244: أمهات الجوازل.
كنز الفوائد ص 72: فراخ الحمام, أي طبخها, واستعمل الفراخ بدل الزغاليل. القاموس: الحُرُّ: فرخ الحمامة.
الشريشي ج 1 ص 330 ورود زغلول لابن الرجل في مقامات البديع. وزَغاليل الغِيط في الريف: أي الفيران الغيطية, سموها بذلك لأن لحمها عندهم يشبه لحم الحمام, لأنهم يستطيبونه ويأكلونه. عبد اللطيف في الإفادة والاعتبار ص 43: سماني الغيط للفأر. الأغاني ج 18 ص 123: كان رؤبة يأكل الفأر. وانظر ج 21 ص 87 وفيه مدحه لها. محاضرات الراغب ج 1 ص 386: كان رؤبة يأكل الفأر. أجناس الفأر: الكنز المدفون ص 141 وذكر في خلق الحيوان.
تاريخ الوزير محمد علي باشا للرجبي ص 89: أنواع التمر, ومنها الزغلول.
زَغَلَنْت: نبات ينبت في البرسيم وعلى الشواطئ, أوراقه مستطيلة, بها تعاريج في أطرافها, ونوره أصفر يكون بشكل قمع أخضر صغير, بطرفه هنة صفراء, ولا تأكله الماشية لمرارته.
زُغَنَّن, وزُغَطَّط: أي صُغَيَّر بمعني صَغِير, ثم تظرفوا فيه.
زَغْون: يقولون: بطنه أو مصارينه بتزغون: أي لها صوت من الجوع. انظر: صاحت عصافير بطنه في شفاء الغليل ص 143.
زِفْت: انظره آخر ص 113 من شفاء الغليل. المقتطف ج 53 ص 92: