فيهما ورد الحمى.

شقاء الغليل ص 152: طبقة, لما يقال له الآن: دور البناء. الدرر الكامنة ج 1 ص 313: بيتان لابن أبي حجلة يدلان على أن الطبقة هي الدور في المنزل. خطط المقريزي ج 1 ص 334: مساكن الفسطاط منها ما كان سبع طبقات. وانظر ص 341: أي استعمل الطبقة. النور السافر عن القرن العاشر للعيدروسي: عبر بالقصر عن الدور, أي الطبقة من البناء. وأهل اسكندرية يسمون الدور قات أوقاط. وفي السويس سمعنا بعضهم قول: طاق.

انظر شفاء الغليل ص 103: دار على كذا, وداريه. الأغاني ج 1 ص 130: ثم دار الدوار. داير السطوح يرادفه الحِجار, وهو ما يحيط بالسطح من البناء يقي من السقوط.

والدُّوّار في بلاد الريف: للدار الكبيرة التي بها محل كاتب الضيعة وناظرها وماشيتها وأماكن خزن غلتها. ويقال: دوار الوَسِيّة. ودوار العمدة في بلدَته. الجبرتي ج 1 ص 51: دوار الوسية. ابن بطوطة ج 1 ص 125: دوار السلطان. ابن إياس ج 2 ص 77: جرّسه في الدوار. الضوء اللامع ج 2 قبل وسط 666: ظهر من الدوار. وانظر استعمالهم لها في المغرب في دوحة الناشر في تراجم القرن العاشر ص 97. وانظر رسالة الأبرار وما وقع لهم في الأسحار - طُبع أوربة - وهي شعر كالزجل, وفي شرحه استعمال الدوار في المغرب. الدر المنتخب - رقم 812 تاريخ - ص 243 س 7: دار بهاج نينة ودوار ومقعد. استعمال الدوار - وجمعه دواوير - على مخيم البدو عند بدو سينا: تاريخ سينا لشقير ص 341.

وفلان داير: أي دائر, يريدون به: دار في الفجور. وقد يطلق على الذي لا يستغفل.

المَدوَّرة في اسكندرية: المنديل الذي يعصب على الرأس,

طور بواسطة نورين ميديا © 2015