طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - وسط ص 76: مقطوع مما يكتب على دواة. وفي أول 275: شعر في دواة من عاج محلاة بمرجان. الدرر الكامنة ج 1 ص 499: أبيات نقشت على دواة. مجموع السفيري 104: بيتان نقشا على دواة ذكرناهما في (ملة) أيضا.
الشريشي ج 1 ص 94: كلام فيها. وفي 97: ما يفهم منه أن المحبرة هي الدواة, لأنه قال: فأبرز منها قلما. اليتيمة ج 2 ص 73: شعر للصابي فيه شيء من الفرق بين الدواة والمحبرة وفي ج 4 ص 108: شعر في المحبرة. صبح الأعشى ص 546 - 548: الدواة. وفي ص 548 شيء يفهم منه الفرق بين الدواة والمحبرة. وينظر في ص 569: مقتلة زجاج ضيقة الأسفل, وهي التي يحل فيها ورق الذهب ويكتب منها. محاضرات الراغب ج 2 ص 69 - 70: ما قيل في المحبرة والدواة, وقبله الحبر والمداد, كناشنا ص 72: أبيات في مدح الدوي وذم المحابر: نقلا عن تذكرة ابن العديم. الحيل وميخانيقا الماء, أول ص 106: محبرة. ومن رسمها ص 195 يعرف أنها حقة المداد, وترجمت بالدواة صلى الله عليه وسلمncrier.
نفح الطيب ج 2 ص 1023: وصف محبرة. وفي 1160: محبرة وقلم. انظر أبيات المحبرة في الكناش. المحاضرات والمحاورات للسيوطي ص 121: أبيات لكشاجم في وصف محبرة وفيها قزازتها. المجموع رقم 651 أدب ص 164: لكشاجم في وصف محبرة.
إرشاد الأريب لياقوت ج 2 ص 10: استعمالهم قارورة للدواة. رحلة النابلسي الكبرى: إن الحنيفة هي الدواة عند أهل العراق, وإن الإِمام أبا حنيفة كانت لا تفارقه الدواة, فكنى بها في قول بعضهم ص 318 - 319. ما يعول عليه ج 1 ص 225: أم العطايا: الدواة. وفي 237: أنها أم المنايا