بالديار المصرية. وانظر ج 11 ص 32: وأنظر ما كتب في (فرمان). ديوان ابن أبي حَجَلة ص 106 و 203: بيت به المثار.

دكس

دك

دكس: بمعنى هجم واشتّد أو حمل عليهم استعملها بهذا المعنى الشَّاذلي في واقعة الجراكسة رقم 367 تاريخ في ص 34 و 40 و 42 و 51 و 60. وينظر هل تستعملها العامّة الآن.

دَكّ: هو أن يقبض بكفِّه على خشبات الطّاب, ثمّ يضربها وهي فيها على الارض لتختلط لئلا يكون قد أصلحها على الوجوه التي تربح كما يقال: شخشخ الزهر قبل رميه.

شفاء الغليل ص 60: تكة ودكة اللباس. وصوابها: تكة السراويل.

دكك اللباس

دكّك اللباس: انظر قبض التكة: أدخلها في السراويل فجذبها.

وانظر المزهر ج 1 ص 137. التكة في الطراز المذهب ص 80. ودكك الدكة: المدك الذي للتكة اشتقوا المدكَّ: للتكك, وهو خطأ بالدّال, إلاّ أن يكون مرادهم: الدكّ. ومدك البندقية في كتاب للرماية لبعض متأخري المغاربة استعمل له في آخر ص 9 فإذا أدخل البريم في الجعبة, ويريد بالجعبة الماسورة, فلعل البريم هو المدلك عندهم.

دكان

دكان: تطلق الآن على الحانوت. اشتقاقها في شرح ابن جنى على تصريف المازني ص 131. المزهر ج 1 ص 168: اشتقاق الدكان من الدكدك. شفاء العليل, آخر ص 94: الدكان فارسي معرب. وفي 193: الكربج: الحانوت, وهو القربق والكربق.

استعمال الدكان بمعنى الحانوت: تاريخ الوزراء للصابي ص 343 الإِحاطة ج 1 ص 36. نشوار المحاضرة ص 272. ص 129 من الكتاب رقم 648 في مقطوع الجزء رقم 1383

طور بواسطة نورين ميديا © 2015