شعرية يرجح أنها للعصفوري ص 401: مقطوع فيمن لحيته طويلة. وقد شبهها بملحفة خيال الظل: ووجهه فيها كالخيال. وذكر في (خيال الظل). بغية الملتمس للضبي ص 287: رجز في لحية كبيرة, وفيه أنها كالجوالق. طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - ص 221: مقطوع في لحية كبيرة. وفي أول ص 222: مقطوع آخر. في كشف الظنون ج 2 ص 379 س 2: نتف الفضيلة من اللحية الطويلة: كتاب. عادة إرخاء اللحية وحلقها قد ذكرناها في زمزم. عيون التواريخ لابن شاكر ج 20 أول ص 197: وكانت لحيته مضفورة دبوقة لطولها. وقد ذكرناه في كراس التزيين. ص 116 من الكتاب رقم 648 شعر: ثاني مقطوع. قلت هنا تحلق الذقون. وفي ص 171: في القناني, وفيها ضحك على ذقنه. وانظر أول 184: تحلق الذقون. وفي الأواخر للصفدي, وفيه: هزّ لي ذقنه. وفي 260: مقطوع فيه كذب على لحيته. الجزء رقم 450 أدب ص 144 لابن نباته. قلت هنا تحلق الذقون. وفيه ص 97: بيتان لابن مكانس في معنى: ضحك المشيب على ذقنه, وفيهما ذقن, مراتع الغزلان ص 11: قلت هنا تحلق الذقون. وذكر في (موسى) أيضا. وفي ص 210 إلى أول 211: مقاطيع فيها ذقن بمعنى لحية. نشوار المحاضرة ص 397: ويحلقون رأسك وذقنك. ابن إياس ج 3 ص 280: القانون العثماني في قص اللحية. انظر القلندرية في كراس أصناف الناس.
شرح المضنون به على غير أهله ص 523: وسماد لحية كل حيِّ جَهْله. وذكر في (سبخ) أيضا.
من مزاعم العامة أن من يهب شعر ذقنه أو شعره كله في وقت الزلزلة للحمى, فإن المصاب بها يبرأ إذا بُخِّر بشعرة أو شعرتين منها. وقد تفعل النساء ذلك, فتهب المرأة شعرها