المقتطف ج 55 ص 163: شيء عن التدخين وبعض فوائده. وفي ص 462 من هذا المجلد مقالة عن الدخان لأمية معلوف, ذكر بها أنه ليس بالطباق, وأورد أدلة على ذلك. انظر كلاما في الدخان في ختم القرآن رقم 335 تفسير الرحلة الطرابلسية للنابلسي ص 161 - 166: سؤال وجوابه في الدخان.
خلاصة الأثر ج 1 ص 146: إطلاقهم التَّبْغ عليه وشعر فيه. وفي ج 2 ص 79 - 80: ثلاثة أبيات في الدخان الذي يشرب في الغليون. وفي ص 255 - 256 - بيتان فيه. وفي ج 3 ص 23: ثلاثة أبيات في الدخان الذي يدخن في القصب. وفي ج 2 أول ص 188 بيتان في الدخان والغليون. وفي ج 3 منه ص 124 س 2: استعمال لفظ تبغ في الدخان. وج 4 ص 179: مقطوعان في الدخان وفيه ص 464: أبيات في تحريم التتن, وهو الدخان. عذراء الرسائل ص 205: سماه بالتبغ. وانظر أول ص 224. وفي 236 - 237: سؤال المؤلف علماء عصره عن حكمه, ومناقشته لهم لأنه يرى حله. وفي ص 306 منه أيضا: عود لذكره وأنه ظهر بالمغرب في أواخر دولة المنصور. وفي ص 369 إلى 395: فتوى وكلام طويل فيه. وفي 375: سماه بالتبغ وبالطابة, وكررها بعد ذلك وقبله, وهي من تُباك الإِفرنجية. نشر المثاني - النصف الأول - ص 215: العشبة المسماة بطابق أو بطابة. وفي ص 244 - 245: كتاب اسمه «محدد السنان في نحر إخوان شرب الدخان» وهو في تحريمه, وكلام فيمن حرمه وحلله, وفيه تسميته بطابة. رقم 575 فقه. زاجع فهرسه بآخره, ففيه شيء كثير عن تحريم الدخان. الوسيط في أدباء شنقيط ص 277: قصيدة لابن الشيخ سِيديَّ في الرد على من يحرم الدخان. سلك الدرر ج 2 ص 31: بعض من كانوا