بسارية

بِسارْية: أو بيسارية: لنوع من السمك صغير يقلي, وإذا كبر هذا النوع سمى البِنِّي. وفي تذكرة داود, في الكلام على السمك من نوع الصِّير قال إنه البسارية. وفي كنز الفوائد في الموائد ص 121: بسارية. خطط المقريزي ج 1 ص 108: الملوحة والصير, وأنه إن أكل طريا الهسارية الخ. وذكر في «حرف الصاد» في (صير) وفي «حرف الميم» في (ملح).

بسبس

بَسْبِس: البَسْبَسة تطلق على حركة الشفتين, والهمهمة بالتسبيح. وتطلق أيضا على نحو النميمة, والتحريض على الغير: قاعد يبسبس له, حتى سمع كلامه. وتطلق على دعاء الهِرة أزجرها, ففي الدعاء: بِس بس, وفي الزجر: بس في فقه اللغة (طبع اليسوعيين) ص 206: الَبْسَبَسةُ: حكاية زجر الهرة.

بسبورت

بَسْبُورْت: يرادفه الجواز. وانظر (البراءة) في ابن بطوطة ج 1 ص 30. «مجموعة المعاهدات الدولية بين مراكش والدول» ج 1 ص 104: براءة التسريح. وانظر ص 129 منه.

«التعريف بالمصطلح الشريف» ص 85: أوراق الجواز في الطرق. «عبث الوليد» أواخر ظهر 49: الجواز. «أحسن التقاسيم» ص 429: منع الخارج منه إلا بجواز, أي من شيراز. «صبح الأعشى» ج 1 ص 231: أوراق الجواز المعبر عنها في زماننا: بأوراق الطريق ... إلى ص 234. «مجلة المجمع العلمي العربي» بدمشق ج 2 ص 52: وضع للبسابورط: الجواز, وللباس: الفسح, وهو شبه جواز للسفر. «نشوار المحاضرة» قبل آخر ص 154: لا يدخل أحد البلد ولا يخرج منه إلا بجواز.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015